[٧]
« التألّف » : المداراة والإيناس ليثبتوا على الإسلام رغبةً فيما يصل إليهم من
المال. النهاية ، ج ١ ، ص ٦٠ ( ألف ).
[٨]
في شرح
المازندراني
، ج ١٠ ، ص ١٠٩ : « ثمّ الظاهر أنّ « يعلّمهم » عطف على « يعرفهم » وأنّ الضمير
فيهما راجع إلى « المؤلّفة ». وأنّ : « لكيما يعرفوا » على صيغة المجهول علّة لهما
». وفي مرآة العقول ، ج ١١ ، ص ٢٢١ : « ويعرّفهم ، أي
رسالته بالبراهين والمعجزات لكيما يعرفوا ، ويعلّمهم شرائع الدين. أو يعرّفهم أصل
الرسالة ، ويعلّمهم أنّ ما أتى به هو من عند الله. أو هو تأكيد. وقد يقرأ « يعلمهم
» على بناء المعلوم ، أي والحال أنّه يعلمهم ويعرفهم ».
[٩]
التهذيب ، ج ٤ ، ص ٩ ، ضمن ح ١٢٩ ،
وفيه : « ذكر عليّ بن إبراهيم بن هاشم في كتاب التفسير » ؛ تفسير
القمّي
، ج ١ ، ص ٢٩٩ ، ضمن الحديث ، مرسلاً عن الصادق عليهالسلام
، وفيهما مع اختلاف يسير. وراجع : الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ،
باب في قوله تعالى : (
وَمِنَ النّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ ) ح ٢٩٢١ الوافي ، ج ٤ ، ص ٢١٤ ، ح ١٨٣١.
[١٠]
في « ج ، بس ، بف » والبحار : « الْمُؤَلَّفَةِ » بدون الواو.