[٤]
في مرآة العقول : « وأبغض ». ثمّ قال : « أي من خالفه ».
[٥]
في « د ، ص ، بس ، بف » وتفسير العيّاشي : ـ / « عليه ».
[٦]
تفسير
العيّاشي
، ج ١ ، ص ٢٤٦ ، ح ١٥٠ ، عن أبي العبّاس الوافي ، ج ٤ ، ص ٢٠٠ ، ح ١٨١٦.
[٧]
في السند تحويل بعطف « إسحاق بن عمّار » على « سماعة ، عن أبي بصير » ، عَطْفَ
طبقة على طبقتين ؛ فقد تكرّرت رواية يحيى بن المبارك ، عن عبدالله بن جبلة ، عن
إسحاق بن عمّار في الأسناد. راجع : معجم رجال الحديث ، ج ٩ ، ص ٤٣٤ ـ ٤٣٥.
[٩]
في الوافي : « وذلك مثل اتباع البدع
والاستبداد بالرأي في الامور الشرعيّة وسوء الفهم لها ونحوذلك إذا لم يتعمّد
المعصية ، فإنّ ذلك كلّه إطاعة للشيطان من حيث لايعلم ، وهو شرك طاعة ، ليس بشرك
عبادة ؛ لأنّه تعالى نسبهم إلى الإيمان ؛ ولهذا قيّدناه بعدم التعمّد ، فإنّه مع
التعمّد كفر وخروج عن الإيمان وشرك عبادة. وبهذا يحصل التوفيق بين أخبار هذا الباب
المختلف ظواهرها ».