القهقرى
عمّا كان عليه من خير إلى الباطل والدنيا ، أو إلى الباطل والشرّ. قال المازندراني
: « إذ لا واسطة بينهما ، فإذا هاله أحدهما رجع إلى الآخر ». راجع : الصحاح ، ج ٣ ، ص ١٠٦٠ ؛ النهاية ، ج ٥ ، ص ١١٦ ( نكص ).
[١]
في « ب ، بس » : « تردّى » وفي مرآة العقول : « تردّد في الريب ،
بالفتح أو بكسر الراء وفتح الباء : جمع ريبة ، كسدرة وسدر ، وهو أظهر. أي انتقل من
حال إلى حال ، ومن شكّ إلى شكّ من غير ثقة بشيء أو استمرار على أمر ، كما هو دأب
المعتادين بالتشكيك في الامور ».
[٢]
السُّنْبُك : ضرب من العَدْو ، وطرف الحافر وجانباه من قُدُم. وهو كناية عن
استيلاء الشيطان وجنوده من الجنّ والإنس عليه. راجع : لسان
العرب ،
ج ١٠ ، ص ٤٤٤ ( سنبك ).
[٩]
هكذا في « ج ، د ، ص ، بر ، بس ». وفي « ب ، ز ، بف » والمطبوع وشرح المازندراني
ومرآة العقول والبحار : « تقحم ». وقحم في الأمر قُحوماً : رمى بنفسه فيه فجأة بلا
رويّة. وقحّمه تقحيماً وأقحمته فانقحم. وقَحّمتْه الفَرَسُ تقحيماً : رَمَته على
وجهه ، كتقحَّمتْ به. القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٥٠٩ ( قحم ).
[١١]
الغارات ، ج ١ ، ص ٨٢ ، ضمن الحديث
الطويل ؛ والخصال ، ص ٢٣١ ، باب الأربعة ، ضمن الحديث الطويل ٧٤ ، بسند آخر
عن أميرالمؤمنين عليهالسلام . تحف
العقول
، ص ١٦٦ ، ضمن الحديث الطويل ، عن أميرالمؤمنين عليهالسلام
،
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 4 صفحة : 156