والمطبوع
: ـ / « رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
[١]
في مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٢٨٠ : « بشره ، بالرفع [ مبتدأ ] ، و « إليه » خبره ، والجملة حاليّة ك
« يحدّثه ». وليسفي بعض النسخ « عليه » أوّلاً ، فـ « بشره » مجرور عطفاً على «
وجهه ». وهو أظهر. ويحتمل زيادة « إليه » آخراً ، كما يؤمي إليه قولها : إذ أقبلت
عليه بوجهك وبشرك ».
[٢]
في البحار : « بينما ». (٣)
في « ز » : « إذا ».
[٩]
الفقيه ، ج ٤ ، ص ٣٥٢ ، ضمن وصيّة
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ عليهالسلام ، وفيه : « يا عليّ شرّ الناس من أكرمه
الناس اتّقاء فحشه ، وروي شرّه » ؛ الجعفريّات ، ص ١٤٨ ، وفيهما بسند آخر
عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٥٦ ، ح ٣٣٦١ ؛ الوسائل ، ج ١٦ ، ص ٣١ ، ح ٢٠٨٩٠ ؛ البحار ، ج ٧٥ ، ص ٢٨٣ ، ح ١١.