[٢]
المحاسن ، ص ٢٠٩ ، كتاب مصابيح
الظلم ، ح ٧٥ ، عن عدّة من أصحابنا ، عن عليّ بن أسباط ، عن يعقوب بن زرارة ، عن
أبي جعفر عليهالسلام ، وتمام الرواية فيه : « من
اجترى على الله في المعصية وارتكاب الكبائر فهو كافر ، ومن نصب ديناً غير دين الله
فهو مشرك » الوافي ، ج ٤ ، ص ١٩٧ ، ح ١٨١٠ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٣٠ ، ح ٤٢ ، من
قوله : « فالكفر أعظم من الشرك ».
[٣]
في مرآة
العقول
، ج ١١ ، ص ١١١ : « قال : ذكر ، على بناء المعلوم ، والمرفوع في « قال » و « ذكر »
راجعان إلىزرارة. وكذا المرفوع في « فقال ». ويمكن أن يقرأ « ذكر » على بناء
المجهول ». وقال : « سالم بن أبي حفصة روى عن السجّاد والباقر والصادق عليهمالسلام وكان زيديّاً بتريّاً من رؤسائهم ،
ولعنه الصادق عليهالسلام وكذّبه وكفّره ، وروي في
ذمّه روايات كثيرة ، واسم أبي حفصة زياد ».