[٨]
في « بر » : « لنا ». وفي مرآة العقول ، ج ١١ ، ص ٦١ : « يدلّ على
أنّ المذيع والجاحد متشاركون في عدم الإيمان ، وبراءة الإمام منهم ، وفعل ما يوجب
لحوق الضرر ؛ بل ضرر الإذاعة أقوى ؛ لأنّ ضرر الجحد يعود إلى الجاحد ، وضرر
الإذاعة يعود إلى المذيع وإلى المعصوم وإلى المؤمنين. ولعلّ مخاطبة المعلّى بذلك
لأنّه كان قليل التحمّل لأسرارهم ، وصار ذلك سبباً لقتله ».
[٩]
الغيبة للنعماني، ص ٣٦ ، ح ٦،
بسنده عن محمّد الخزّاز ، إلى قوله : « من جحدنا حقّنا » الوافي ، ج ٥ ، ص ٩٤٥ ، ح ٣٣٢٩ ؛ الوسائل، ج ١٦ ، ص ٢٥٠، ح ٢١٤٨٧ ؛ البحار، ج ٧٥، ص ٨٥ ، ح ٣٥.
[١٠]
السند معلّق على سابقه. ويروي عن يونس ، عليّ بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى.