[٢]
هكذا في « ز ، جر » والوافي والوسائل والبحار. وفي سائر النسخ والمطبوع : « الفضل
بن أبي غرّة ». والمذكور في مصادرنا الرجاليّة هو الفضل بن أبي قرّة. راجع : رجال
النجاشي
، ص ٣٠٨ ، الرقم ٨٤٢ ؛ الفهرست للطوسي ، ص ٣٦٤ ، الرقم ٥٦٩ ؛ رجال
الطوسي
، ص ٢٦٩ ، الرقم ٣٨٦٥ ؛ رجال البرقي ، ص ٣٤.
[٣]
« السفه » في الأصل : الخِفَّة والطِّيش. وسَفِهَ فلان رأيه : إذا كان مضطرباً لا
استقامة له. و « السفيه » : الجاهل. و « السَّفَه » : نقيض الحلم. وسَفِه الرجل :
صار سفيهاً. وسفه حِلمه ورأيه ونفسه : إذا حملها علىأمر خطأ. النهاية ، ج ٢ ، ص ٣٧٦ ؛ ترتيب
كتاب العين
، ج ٢ ، ص ٨٣١ ( سفه ).
[٤]
في « ص » : « خَلق » بفتح الخاء. وقال في مرآة العقول ، ج ١٠ ، ص ٢٦٢ : « قوله :
خلق لئيم ، بضمّ الخاء وجرّ لئيم بالإضافة ، فالوصفان بعد للئيم. ويمكن أن يقرأ «
لئيم » بالرفع على التوصيف ، فيمكن أن يقرأ بكسر الفاء وفتحها وضمّ الخاء وفتحها ،
فالإسناد على أكثر التقادير في الأوصاف على التوسّع والمجاز. أو يقدّر مضاف في
السفه على بعض التقادير. أو فاعل لقوله : يستطيل ، أي صاحبه ، فتفطّن ».
[٥]
« يستطيل » ، أي يترفّع أو يغلب ، يقال : طال عليه واستطال وتطاول : إذا علاه
وترفّع عليه ، أو قهره وغلب عليه. راجع : النهاية ، ج ٣ ، ص ١٤٥ ؛ المصباح
المنير
، ص ٣٨٢ ( طول ).
[٦]
في « ب ، ج ، د ، ز ، بس » وشرح المازندراني والوسائل والبحار : ـ / « هو ».
[٧]
في « ب ، د ، ز ، بس » وشرح المازندراني والوسائل والبحار : ـ / « هو ».