[٣]
في حاشية « بر » : « قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام
يقول ».
[٤]
في مرآة
العقول
، ج ١٠ ، ص ٧٣ : « كأنّ المراد باصول الكفر ما يصير سبباً للكفر أحياناً ، لا
دائماً ، وللكفر أيضاً معان كثيرة : منها ما يتحقّق بإنكار الربّ سبحانه والإلحاد
في صفاته. ومنها ما يتضمّن إنكار أنبيائه وحججه ، أو ما أتوابه من امور المعاد
وأمثالها. ومنها ما يتحقّق بمعصية الله ورسوله. ومنها ما يكون بكفران نعم الله
تعالى إلى أن ينتهي إلى ترك الأولى ، فالحرص يمكن أن يصير داعياً إلى ترك الأولى ،
أو ارتكاب صغيرة أو كبيرة حتّى ينتهي إلى جحود يوجب الشرك والخلود ، فما في آدم عليهالسلام كان من الأوّل ، ثمّ تكامل في أولاده
حتّى انتهى إلى الأخير ، فصحّ أنّه أصل الكفر ، وكذا سائر الصفات ».
[٧]
في حاشية « ج » والبحار والخصال والأمالي : « حين ».
[٨]
في « هـ » : « فلم يسجد ». وفي البحار والأمالي : « استكبر ». وفي شرح
المازندراني
، ج ٩ ، ص ٢٦٨ : « قد كان إباء إبليس لعنه الله من السجود عن حسد واستكبار ،
وإنّما خصّ الاستكبار بالذكر لأنّه تمسّك به ، حيث قال : ( أَنَا
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 3 صفحة : 709