[١]
في « ج » : « ليتفرّغ ». وفي « ص ، هـ » : « ليفرغ ».
[٢]
في « ز » : « في الآخرة ». وفي « بس » : « إلى الآخرة ».
[٣]
الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ،
باب ذمّ الدنيا والزهد فيها ، ح ١٨٩٧ ، عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه وعليّ بن
محمّد ، عن القاسم بن محمّد ، عن سليمان بن داود المنقري ، عن سفيان بن عيينة ، عن
أبي عبدالله عليهالسلام ، من قوله : « وكلّ قلب فيه
شكّ ». تفسير القمّي ، ج ٢ ، ص ١٢٢ ، من دون الإسناد إلى
المعصوم عليهالسلام ، إلى قوله : « أحد سواه » الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٧٦ ، ح ٢١٤٧ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٦٠ ، ح ١٢٧ ؛ البحار ، ج ٧٠ ، ص ٢٣٩ ، ح ٧ ؛ وفيه ، ج ٧٣ ، ص ٥٢ ، ح ٢٣ ، من
قوله : « وكلّ قلب فيه شكّ ».
[٤]
هكذا في « ب ، د ، ز ، ص ، ف ، هـ ، بر ، بس ». وفي « ج » والمطبوع : ـ / « و ».
[٥]
هكذا في « ص ، ف ، هـ ، بر ، بس ، بف ، جر » وحاشية « د » والوافي. وفي « ب ، ج ،
د » والمطبوع : « السندي ». وفي « ز » : « السُّندي ». والصواب ما أثبتناه ؛ فإنّا
لم نجد ـ حسب تتبّعنا ـ السندي في رواة أبي جعفر الباقر عليهالسلام . وأمّا السُّدّيّ ، فقد ذكر الشيخ
الطوسي إسماعيل بن عبد الرحمن السُّدّيّ الكوفي ـ وهو إسماعيل بن عبدالرحمن بن أبي
كريمة ، المتوفّى سنة سبع وعشرين ومائة ، أو تسع وعشرين ومائة ـ في أصحاب محمّد بن
عليّ الباقر عليهالسلام . راجع : رجال
الطوسي
، ص ١٢٤ ، الرقم ١٢٤٧ ؛ تهذيب الكمال ، ج ٣ ، ص ١٣٢ ، الرقم ٤٦٢.
هذا وقد
أورد صدر الخبر في مستدرك الوسائل ، ج ٥ ، ص ٢٩٥ ، ح ٥٩٠١ نقلاً من الكافي وفيه أيضاً : « السُّدّيّ ».
[٦]
هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي والبحار. وفي المطبوع : « العبد ».