[٢]
في « ز » : « رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
[٣]
في مرآة
العقول
: « وربّما يقرأ : ولا يظلّمه ، على بناء التفعيل ، أي لا ينسبه إلى الظلم ، وهو
تكلّف ».
[٤]
في الوافي : « ولا يخونه ، ولا يخذله ، ولا يغتابه ، ولا يحرمه » بدل « ولا يخذله
ـ إلى ـ ولا يحرمه ». وفي الوسائل : « ولا يخذله ، ولا يغتابه ، ولا يغشّه ، ولا
يحرمه » بدل « ولا يغشّه ـ إلى ـ ولا يحرمه ».
[٥]
راجع : ح ٥ من هذا الباب ومصادره الوافي ، ج ٥ ، ص ٥٥٣ ، ح ٢٥٦٢ ؛ الوسائل ، ج ١٢ ، ص ٢٧٩ ، ح ١٦٣٠٣ و
١٦٣٠٤ ؛ البحار ، ج ٧٤ ، ص ٢٧٣ ، ح ١٤.
[٩]
في الوافي : « إنّما اكتفى بذكر أحد
الوجهين عن الآخر ؛ لأنّ الآخر كان معلوماً ، وهو ما يعرف بالصحبةالمتأكّدة
والمعاشرة المتكرّرة الموجبة لليقين. وإنّها ذكر الفرد الأخفى وهو ما يظهر منه
بدون ذلك ».