[١]
هكذا في « ب ، ج ، د ، ض ، هـ ، بس ، بف ». وفي سائر النسخ والمطبوع : ـ « أجره ».
[٢]
المحاسن ، ص ٢٥ ، كتاب ثواب الأعمال
، ح ٢ ، عن أبيه ، عن عليّ بن حكم ، عن هشام بن سالم. ثواب
الأعمال
، ص ١٦٠ ، ح ١ ، بسند آخر ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٦٩ ، ح ٢١٤٠ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٨١ ، ح ١٨٧.
[٤]
في الوافي : « وذلك لأنّ الأعمال
الجسمانيّة لا قدر لها عند الله إلاّبالنيّات القلبيّة ، ومن يعمل بما سمع أنّه
عبادة فإنّما يعمل به طاعةً للهوانقياداً لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فيكون عمله مشتملاً على
نيّة التقرّب وهيئة التسلّم وإن كان نسبته إلى الرسول خطأ ؛ وذلك لأنّ الخطأ لم
يصدر منه باجتهاده ، وإنّها صدر من غيره ، وهو إنّما تبع ما سمع. فلا ينافي هذا ما
مضى ... أنّه لا نيّة إلاّبإصابة السنّة ».
[٥]
المحاسن ، ص ٢٥ ، كتاب ثواب الأعمال
، ح ١ ، بسنده عن محمّد بن مروان ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٤ ، ص ٣٦٩ ، ح ٢١٤١ ؛ الوسائل ، ج ١ ، ص ٨٢ ، ح ١٨٨.