[١]
اختُلف في المرجئة. فقيل : هم فرقة من فرق الإسلام يعتقدون أنّه لا يضرّ مع
الإيمان معصية ، كما لا ينفع معالكفر طاعة. وعن ابن قتيبة أنّه قال : هم الذين
يقولون : الإيمان قول بلا عمل. وقال بعض أهل المعرفة بالملل : إنّ المرجئة هم
الفرقة الجبريّة الذين يقولون : إنّ العبد لا فعل له. مجمع
البحرين
، ج ١ ، ص ١٧٧ ( رجأ ).
[٥]
في « ز » : + / « والحمد للهوحده ، وصلّى الله على خير خلقه الطيّبين الطاهرين.
اللهمّ تمّم تمامه بالخير والظفر ، والعافية والسلامة ، إنّك على كلّ شيء قدير.
ويتلوه الجزء الثالث إن شاء الله تعالى. بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ».