وفي الوافي : «يعني أن الآية
كناية عما أحدثوا بعد النبي صلىاللهعليهوآله من صرف الأمر عن أهله وتوليته غير أهله».
[٢] تفسير العياشي ،
ج ٢ ، ص ١٩ ، ح ٥١ ، عن ميسر الوافي ، ج ٣ ، ص ٩١٠ ، ح ١٥٨٦ ؛ البحار ، ج ٢٨ ، ص
٢٥٠ ، ح ٣٢.
[٣] هكذا في حاشية «بم»
والبحار. وفي «د ، ع ، ل ، م ، ن ، بح ، بف ، بم ، بن ، جت ، جد» والمطبوع
والوسائل : «إبراهيم بن عثمان عن سليم بن قيس الهلالي».
وقد وردت قطعة من هذه الخطبة
الطويلة في الكافي ، ح ١٤٢١ ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن
إبراهيم بن عمر اليماني ، عن أبان بن أبي عياش ، عن سليم بن قيس. وورد هذا الطريق
المنتهي إلى سليم في الكافي ، ح ٧٧٥ و ١٣٩١ أيضا. وهذا الطريق طريق سليم لا خدشة
فيه ولا اختلال ، كما ظهر ذلك مما قد مناه في الكافي ، ذيل ح ٥٠٤ ، فلا حظ.