[١]
في « ن ، بف » والاستبصار والتهذيب : « فقال ». وفي « جت » والتهذيب : + / « لي ».
[٢]
في « ل ، بن » : ـ / « قال : قلت له : أوصى إليّ في السبيل ، قال : اصرفه في الحجّ
». وفي التهذيب : + / « قال : قلت له : أوصى إليّ في السبيل ، قال : اصرفه في
الحجّ ». وفي الاستبصار : + / « قال : قلت له : أوصى إليّ في السبيل ».
[٥]
في « بح ، بف » وحاشية « جت » : « في سبيل الله » بدل « من سبيله ». وفي الفقيه
والمعاني : « سبله ».
[٦]
في مرآة العقول ، ج ٢٣ ، ص ٢٦ : « قوله عليهالسلام
: « اصرفه في الحجّ » يدلّ على أنّ الحجّ فى سبيل الله ، وأنّه أفضل أفراده. ويمكن
أن يكون مختصّاً بذلك الزمان ؛ لعدم تحقّق الجهاد الشرعي فيه.
واختلف
الأصحاب في ذلك ، فذهب الشيخ وجماعة إلى أنّ السبيل هو الجهاد ، وإن تعذّر فأبواب
البرّ كمعونة الفقراء والمساكين وابن السبيل وصلة آل محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وذهب أكثر المتأخّرين إلى شموله لكلّ ما
فيه أجر ، وكثير من الأخبار يدلّ على كون الحجّ منه ، فمع تعذّر الجهاد الصرف إليه
أحوط ، وإن كان التعميم لا يخلو من قوّة ، كما يؤمي إليه هذا الخبر ».
[٧]
معاني الأخبار ، ص ١٦٧ ، ح ٢ ، عن أبيه ، عن محمّد بن يحيى. الفقيه ، ج ٤ ، ص ٢٠٦
، ح ٥٤٧٩ ، معلّقاً عن محمّد بن عيسى. وفي التهذيب ، ج ٩ ، ص ٢٠٣ ، ح ٨٠٩ ؛
والاستبصار ، ج ٤ ، ص ١٣٠ ، ح ٤٩١ ، بسندهما عن محمّد بن سليمان. تفسير العيّاشي ،
ج ٢ ، ص ٩٥ ، ح ٨٢ ، عن الحسن بن محمّد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢٤ ، ص
١٣٦ ، ح ٢٣٧٨٥ ؛ الوسائل ، ج ١٩ ، ص ٣٣٩ ، ذيل ح ٢٤٧٢٥.