ومخالطته
، ح ٨٧٢٣ ؛ والتهذيب ، ج ٧ ، ص ١١ ، ح ٤٢ ؛ وعلل
الشرائع
، ص ٥٢٧ ، ح ١ ، بسند آخر عن عليّ بن الحكم ، عمّن حدّثه ، عن أبي الربيع الشامي ،
مع زيادة في أوّله ؛ وفيه ، ح ٢ ، بسند آخر عن حفص ، عمّن حدّثه
، عن أبي الربيع الشامي ، مع زيادة في أوّله. الفقيه ، ج ٣ ، ص ١٦٤ ، ح ٣٦٠٣ ، مرسلاً
من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام ، وفيه هكذا : « وقال عليهالسلام لأبي الربيع الشامي ... » وفي كلّها ـ إلاّ
التهذيب ، ص ٤٠٥ ـ من قوله : « ولا
تنكحوا من الأكراد أحداً » مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢١ ، ص ١١٤ ، ح ٢٠٩٠٠ ؛
الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٨٣ ، ح ٢٥٠٩٣.
[٢]
في الوافي : « والخُوز ». وقال الجوهري : « الخَزَر : ضيق العين وصغرها ، رجل أخزر
بيّن الخَزَر ، ويقال : هو أن يكون الإنسان كأنّه ينظر بمُؤْخَرها ... ، والخَزَر
: جيل من الناس ». وقال الفيروز آبادي : « الخَزَر ، محرّكة : كسر العين بصرها
خلقة ، أو ضيقها وصغرها ، أو النظر كأنّه في أحد الشقّين ، أو أن يفتح عينيه
ويغمضهما ، أو حَوَل أحد العينين ، خزر كفرح ، فهو أخزر ، واسم جيل خُزْر العيون
». الصحاح ، ج ٢ ، ص ٦٤٤ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٥٤٤ ( خزر ).
[٣]
في « بخ ، بف ، بن ، جت ، جد » والوافي والوسائل : « والسند والهند ». والسند ـ بالكسر
ـ : بلاد معروفة ، أو جيل من الناس تُتاخم بلادهم بلاد أهل الهند ، والنسبة إليهم
: سنْدي ، ونهر كبير بالهند ، وناحية بالأندلس ، وبلد بالمغرب أيضاً ، وبالفتح : بلد
بباجة. راجع : لسان العرب ، ج ٣ ، ص ٢٢٣ ؛ القاموس
المحيط
، ج ١ ، ص ٤٢٣ ( سند ).