[١]
في الوافي : « يقال : نشف الثوب العرق
والحوض الماء : إذا شربه. ولعلّ نشف الرحم كناية عن قلّة رطوبةفرجها ، أو شدّة
قبوله للنطفة ». وراجع : النهاية ، ج ٥ ، ص ٥٨ ( نشف ).
[٢]
في التهذيب والتوحيد : ـ « وفي حديث آخر : وأنشفه أرحاماً ».
[٣]
في « بح » : « وأدرأ ». و « أدرّ » ، أي أكثر ؛ من الدِّرَّة ، وهو كثرة اللبن وسيلانه.
راجع : لسان العرب ، ج ٤ ، ص ٢٧٩ ( درر ).
[٤]
في « بح » : « أخلاقاً ». وفي التهذيب : + « وأحسن شيء أخلاقاً ». وقال الجوهري :
« الخِلْف ـ بالكسر ـ : حَلَمة ضرع الناقة القادمات والآخران ». وقال ابن الأثير :
« الأخلاف : جمع خِلْف بالكسر ، وهو الضرع لكلّ ذات خفّ وظلف. وقيل : هو مقبض يد
الحاجب من الضرع ». الصحاح ، ج ٤ ، ص ١٣٥٥ ؛ النهاية ، ج ٢ ، ص ٦٨ ( خلف ).
[٥]
في المرآة : « فتح الأرحام كناية عن
كثرة تولّد الأولاد ».
[٦]
في « بف » : « مختبطاً ». والمحبنطئ : المتغضّب ، أو الممتلي غضباً ، قال ابن
الأثير : « المحبنطئ ، بالهمز وتركه : المتغضّب المستبطئ للشيء. وقيل : هو
الممتنع امتناع طلبة لا امتناع إباء ، يقال : احبنطأت ، واحبنطيت ». راجع : النهاية ، ج ١ ، ص ٣٣١ ( حبنط ).