[١]
في « بح ، بخ ، بف » وحاشية « جت » : « الرجال ». وفي الجعفريّات : « الإبل ». و «
الرحال » : جمع الرَّحْل ، وهوللبعير كالسرج للدابّة ، ومركب البعير ، والحِلْس ، وهو
ما يوضع على ظهر الدابّة تحت السرج. راجع : المغرب ، ص ١٨٦ ؛ المصباح
المنير
، ص ٢٢٢ ( رحل ).
[٢]
في الوسائل : « أحناهنّ ». قال ابن الأثير : « الحانية : التي تقيم على ولدها ولا
تتزوّج شفقة وعطفاً. والحديث في نساء قريش : أحناه على ولد ، وأرعاه على زوج.
إنّما وحّد الضمير وأمثاله ذهاباً إلى المعنى ، تقديره : أحنى من وجد أو خلق ، أو
من هناك. ومثله قوله : أحسن الناس وجهاً ، وأحسنه خلقاً ، يريد أحسنهم خلقاً ، وهو
كثير في العربية ومن أفصح الكلام ». النهاية ، ج ١ ، ص ٤٥٤ ( حنا ). وفي
الوافي : « أحناه ، من الحنان ـ كسحاب
ـ بمعنى الرحمة ورقّة القلب ، قلبت إحدى النونين ياء ، كما في حجيت ».
[٣]
الجعفريّات ، ص ٩٠ ، بسند آخر عن جعفر
بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. عيون
الأخبار
، ج ٢ ، ص ٦٢ ، ح ٢٥٣ ، بسند آخر عن الرضا ، عن آبائه عليهمالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ٢١ ، ص ٦٩ ، ح ٢٠٨٢٤ ؛ الوسائل ، ج ٢٠ ، ص ٣٦ ، ح ٢٤٩٦٥.
[٤]
في « بف » : « أحمد بن محمّد أبي عبد الله البرقي ».
[٥]
في التهذيب : ـ « قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
[٧]
« المُجُون » : أن لايبالي الإنسان بما صنع ، والماجن : من لايبالي قولاً وفعلاً ،
كأنّه صلب الوجه. راجع : لسان العرب ، ج ١٣ ، ص ٤٠٠ ؛ القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١٦٢٠ ( مجن ).
[٨]
« الحَصان » : المرأة العفيفة. القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٥٦٤ ( حصن ).