قَالَ أَبُو
عَبْدِ الله عليهالسلام : « أَرْبَعَةٌ لَايُسْتَجَابُ لَهُمْ ـ فَذَكَرَ ـ : الرَّابِعُ
[٦] رَجُلٌ كَانَ [٧] لَهُ مَالٌ ،
[١]
هكذا في حاشية الطبعة الحجريّة. وفي « ط » : « عمران بن عاصم ». وفي « بخ ، بف »
وحاشية « جت » : « عمران أبي عاصم ». وفي « ى ، بح ، بس ، جت ، جد ، جن » والمطبوع
والوسائل : « عمران بن أبي عاصم ». وفي الوافي : « عمر بن أبي عاصم ».
والصواب
ما أثبتناه ؛ فإنّ للخبر قطعة اخرى تقدّمت في الكافي ، ح ٦٢٣٠ ، عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن
محمّد ، عن عليّ بن الحكم ، عن عمّار أبي عاصم ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام .
وعمّار
هذا ، هو عمّار بن عبد الحميد أبو عاصم السجستاني المذكور في رجال
الطوسي ، ص ٢٥٢ ، الرقم
٣٥٣٧. ويؤيّد ذلك ما يأتي في الحديث الثاني من الباب من رواية أبي عبد الله المؤمن
عن عمّار أبي عاصم عن أبي عبد الله عليهالسلام ،
نفس الخبر ، وأبو عبد الله المؤمن هو زكريّا المؤمن ويأتي في ح ٩٧١٩ رواية زكريّا
المؤمن عن عمّار السجستاني.
[٤]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٢٣٢ ، ح ١٠١٤ ، معلّقاً
عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن عليّ بن الحكم ، عن عمران بن عاصم. الكافي ، كتاب الدعاء ، باب من
تستجاب دعوته ، ذيل ح ٣٢٤٨ ، بسند آخر الوافي ، ج ١٨ ، ص ٩٥٣ ، ح ١٨٦٤٦ ؛
الوسائل ، ج ١٨ ، ص ٣٣٨ ، ح ٢٣٧٩٩.
[٥]
هكذا في « ط » وحاشية « جن ». وفي « ى ، بح ، بس ، جت ، جد ، جن » والمطبوع : «
عمّار بن أبي عاصم ». وفي « بخ » : « عمران بن أبي عبد الله ». وفي « بف » وحاشية
« جت » والوافي : « عمران بن أبي عاصم ». وما أثبتناه هو الصواب ، كما تقدّم
آنفاً.