[٤]
الجرائد : جمع الجريدة ، وهي واحدة الجريد ، فعيلة بمعنى مفعولة. والجريد : الذي
يُجْرَدُ عنه الخُوص. والخوص : ورق النخل ، ولا يسمّى جريداً مادام عليه الخوص ، وإنّما
يسمّى سعفاً. راجع : الصحاح ، ج ٢ ، ص ٤٥٥ ( جرد ).
[٥]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ١٤٤ ، ح ٦٤٠ ، معلّقاً
عن عليّ بن إبراهيم. الفقيه ، ج ٣ ، ص ١٠١ ، ح ٣٤١٦ ، معلّقاً عن
إسماعيل بن مسلم ، عن جعفر بن محمّد ، عن آبائه عليهمالسلام
الوافي ، ج ١٨ ، ص ١٠٥٥ ، ح ١٨٨٠٩
؛ الوسائل ، ج ١٨ ، ص ٩١ ، ح ٢٣٢١٩.
[٦]
في الجعفريّات : « العطن ». والعَطَن والمَعْطِن : واحد الأعطان والمعاطن ، وهي
مَبارك الإبل عند الماء ؛ لتشرب عَلَلاً ـ وهو الشرب بعد الشرب ـ ونَهَلاً ـ وهو
الشرب الأوّل ـ فإذا استوفت ردّت إلى المراعي والأظماء. الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢١٦٥ ( عطن ).
وفي المرآة : « والمراد البئر التي يستقى منها لشرب الإبل ».
[٧]
في « ط » وحاشية « جن » : « العطين ». وفي الجعفريّات : « العطن ».
[٩]
في « جت » : « ناضح ». قال الفيّومي : « نضح البعير الماء : حمله من نهر أو بئر لسقي
الزرع ، فهو ناضح. وبئر الناضح : البئر الذي يستسقى الإبل عليها للزرع وغيره. راجع
: المصباح
المنير
، ص ٦٠٩ ( نضح ).
[١١]
يقال : هما يتشاحّان على أمر ، إذا تنازعاه ، لايريد كلّ واحد منهما أن يفوته ؛ من
الشحّ ، وهو البخل مع حرص. راجع : لسان العرب ، ج ٢ ، ص ٤٩٥ ( شحح ).
[١٢]
في الجعفريّات : « والطريق إلى الطريق إذا تضايق على أهله » بدل « والطريق إذا
تشاحّ عليه أهله ، فحدّه ».
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 10 صفحة : 487