[١]
في المرآة : « قوله : في الرجل يبعث ،
أي يريد أن يبعث المال مع رجل إلى أرض ، أو رجلاً بمال إلى أرض. فقال الذي يريد أن
يبعث ، المراد بالموصول المبعوث ، وعائده محذوف ، أي يبعث ، وضمير الفاعل في «
يبعث » و « يريد » راجعان إلى الرجل الأوّل. وفي التهذيب : يبعث به معه ، وهو أظهر
».
[٢]
في « جت » : + « بذلك ». وفي الوافي : + « بهذا ».
[٣]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ٢٠٣ ، ح ٤٥٨ ، بسنده
عن عليّ بن النعمان الوافي ، ج ١٨ ، ص ٦٦١ ، ح ١٨٠٦١ ؛ الوسائل ، ج ١٨ ، ص ١٩٦ ، ح ٢٣٤٧٦.
[٤]
التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٨٨ ، ح ١١٥٨ ، معلّقاً
عن أحمد بن محمّد بن خالد. وفيه ، ص ٣٨٠ ، ح ١١١٨ ، بسنده عن علاء ، عن
محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام . الفقيه ، ج ١ ، ص ٤٥٩ ، ح ١٣٣٠ ، معلّقاً
عن محمّد بن مسلم ، عن أحدهما عليهماالسلام ، وفيه هكذا : « قال : كان
أبي يكره الركوب في البحر للتجارة ». التهذيب ، ج ٦ ، ص ٣٨١ ، ح ١١٢٠ ، بسند
آخر عن أبي عبد الله عليهالسلام ، وفيه هكذا : « قال : كان
أبي يكره ركوب البحر للتجارة ». وفيه ، ص ٣٨٠ ، ح ١١١٩ ، بسند
آخر عن أبي عبد الله عليهالسلام ، مع زيادة في أوّله وآخره الوافي ، ج ١٧ ، ص ٤١٥ ، ح ١٧٥٤٨ ؛
الوسائل ، ج ١٧ ، ص ٢٤٠ ، ذيل ح
٢٢٤٢٦.
[٧]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : ما أجمل ، أي لم يعمل بما قال النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم مخاطبة في خطبته المشهورة :
ألا إنّ الروح الأمين نفث في روعي أنّه لن تموت نفس حتّى تستكمل رزقها ، فاتّقوا
الله وأجملوا في الطلب. وقال الفيروز آبادي : أجمل في الطلب : اتّأد واعتدل ولم
يفرط ». وراجع : القاموس المحيط ، ج ٢ ، ص ١٢٩٦ ( جمل ).
[٨]
في « ى ، بخ ، بف » وحاشية « بح ، جت » والوافي : « في طلب الرزق ».
[٩]
الفقيه ، ج ١ ، ص ٤٦٠ ، ح ١٣٣٣ ، مرسلاً
من دون التصريح باسم المعصوم عليهالسلام الوافي ، ج ١٧ ، ص ٤١٥ ، ح ١٧٥٤٩ ؛
الوسائل ، ج ١٧ ، ص ٢٤١ ، ح ٢٢٤٣١.
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 10 صفحة : 357