[٧]
في ملاذ
الأخيار
، ج ١٠ ، ص ٥٦٧ : « قوله : فإنّ أهل المسجد ، أي أهل مسجد المدينة من الفقهاء ».
وفي هامش المطبوع : « يعني فقهاء المدينة ، أتباع مالك بن أنس ، أحد أئمّة
المخالفين ».
[٨]
في الوافي : « يعني أنّ زيادة بعضها
تجبر نقص بعض ، ولولا ذلك لما طاب ». وفي المرآة : « قوله عليهالسلام : وهل يطيبه إلاّذاك ، أي إنّما رضي
صاحب الغنم عن كلّ شاة بدرهم ؛ لأجل أنّ فيها ما ليس له صوف ولا لبن ، ولو لم يكن
كذلك لما رضي به. أو المراد به أنّه لايحلّ هذا العقد إلاّ ذلك ؛ لأنّك قلت : منها
ما ليس له صوف ، فظهر منه أنّ بعضها ليس كذلك ، ويكفي هذا في صحّة العقد. أو
المراد أنّ زيادة بعضها يجبر نقص بعض ، ولولا ذلك لما طاب ».
[٩]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ١٢٧ ، ح ٥٥٣ ، بسنده
عن أبي المغراء ، مع اختلاف يسير ، وفيه هكذا : « عن إبراهيم بن ميمون أنّ إبراهيم
بن أبي المثنّى سأل أبا عبد الله عليهالسلام وأنا حاضر ... » الوافي ، ج ١٨ ، ص ٥٩٩ ، ح ١٧٩٤٥ ؛
الوسائل ، ج ١٧ ، ص ٣٥٠ ، ح ٢٢٧٢٥.