[١]
في المرآة : « قوله عليهالسلام : ولكن اعدّ عليه الكيل ، أي لو وقع
عليك مثل ذلك اعدّ عليه الكيل وردّ عليه الزائد. وفي بعض النسخ : ولكنّي ، فقوله :
أعدّ ، صيغة المتكلّم من العدّ ، أي أعدّ عليه الكيل في الزائد أو في المجموع في
هذه الصورة أو مطلقاً استحباباً واحتياطاً ».
[٣]
الزِقاق : جمع الزِقّ ، وهو السقاء ، أي وعاء من جلد للماء ونحوه ، أو جلد يُجَزُّ
ويُقْطَع شعرُه ولا يُنْتَف ولا يُنْزَع ، للشراب ونحوه. راجع : القاموس
المحيط
، ج ٢ ، ص ١١٨٣ ( زقق ).
[٦]
في المرآة : « يدلّ على ما ذكره
الأصحاب من أنّه يجوز أن يندر للظروف ما يحتمل الزيادة والنقيصة ، ولا يجوز وضع ما
يزيد إلاّبالمراضاة ، وقالوا : يجوز بيعه مع الظرف من غير وضع ».
[٧]
التهذيب ، ج ٧ ، ص ٣٠ ، ح ١٦٨ ، معلّقاً
عن أحمد بن محمّد. وفيه ، ص ١٢٨ ، ح ٥٥٩ ، بسنده عن حنان. وفيه أيضاً ، ح ٥٥٨ ، بسند آخر ،
مع اختلاف الوافي ، ج ١٧ ، ص ٤٧٩ ، ح ١٧٦٧٣ ؛ الوسائل ، ج ١٧ ، ص ٣٦٧ ، ح ٢٢٧٦٣.