[٢] إشارة إلى الآية ٨٩ من سورة النحل (١٦) : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ ).
[٣] « لو » : للتمنّي ، أو للشرط ، والجزاء محذوف ، أو
جزاؤه « أُنزل ». و « كان » تامّة أو ناقصة وخبره مقدّر. انظر : شرح
المازندراني ، ج ٢ ، ص ٣٣٥ ؛ الوافي ، ج ١ ، ص
٢٦٦ ؛ مرآة العقول ، ج ١ ، ص ٢٠٢.
[٤] الاستثناء منقطع و « إلاّ » حرف استثناء بمعنى لكنّ ،
أو الكلام استيناف لتأكيد ماسبق. و « ألا » حرف تنبيه. والأوّل أولى. انظر شروح
الكافي.
[٥] المحاسن ، ص ٢٦٧ ، كتاب
مصابيح الظلم ، ح ٣٥٢ ، عن عليّ بن حديد ؛ تفسير القمّي ، ج ٢ ،
ص ٤٥١ ، بسنده عن محمّد بن أحمد ، عن محمّد بن عيسى ، عن عليّ بن حديد الوافي ، ج ١ ،
ص ٢٦٥ ، ح ٢٠٥.
[٦] الخبر رواه الصفّار في بصائر
الدرجات ، ص ٦ ، ح ٣ ، عن عبدالله بن جعفر ، عن محمّد بن عيسى ، عنالحسين
بن المنذر ، لكنّ المذكور في بعض نسخه المعتبرة : « محمّد بن عيسى ، عن يونس ، عن
الحسين بن المنذر ».
[٧] في « ب ، بح ، بر » : « عمرو بن قيس ». والصواب ما في
المتن وأكثر النسخ ؛ فإنّ ابن قيس هذا ، هو عمر بن قيس الماصر أبوالصباح. راجع : التاريخ
الكبير ، ج ٦ ، ص ١٨٦ ، الرقم ٢١٢١ ؛ الثقات لابن
حيّان ، ج ٧ ، ص ١٨١ ؛ تهذيب التهذيب ، ج ٧ ،
ص ٤٣٠ ، الرقم ٨١٥ ؛ تهذيب الكمال ، ج ٢١ ،
ص ٤٨٤ ، الرقم ٤٢٩٦ ؛ تاريخ الإسلام للذهبي ،
ج ٨ ، ص ١٨٤.
هذا ، والظاهر بل الصريح من تهذيب
التهذيب وتهذيب الكمال أنّ الماصر لقب لقيس. وهذا الأمر يفيدنا في ما يأتي في الكافي ، ح ٤٣٧.