[٤] في الكافي ، ح ٢٨٧٩ والمحاسن : + « إلى عبادة أنفسهم ».
[٥] في « بح » : « ما أجابوا ». وفي الكافي ، ح ٢٨٧٩ : «
لمّا أجابوهم ».
[٦] الكافي ، كتاب الإيمان
والكفر ، باب الشرك ، ح ٢٨٧٩ ؛ المحاسن ، ص ٢٤٦
، كتاب مصابيح الظلم ح ٢٨. وفي تفسير العيّاشي ، ج ٢ ،
ص ٨٧ ، ح ٤٨ ، عن أبي بصير. وراجع : تصحيح الاعتقاد ، ص ٧٢
فضل في النهي عن الجدال الوافي ، ج ١ ، ص ٢٣٩ ،
ح ١٧٢ ؛ الوسائل ، ج ٢٧ ، ص ١٢٤ ، ح ٣٣٣٨٢.
[٧] هكذا في « ف ، بح ». وفي « الف ، ب ، ج ، ض ، و ، بر ،
بس ، بف » والمطبوع : « الهمداني ».
والظاهر أنّ إبراهيم بن محمّد
هذا ، هو إبراهيم بن محمّد الهَمَذاني الذي كان هو ووُلده وكلاء الناحية بهَمَذان.
راجع : رجال النجاشي ، ص ٣٤٤ ، الرقم ٩٢٨ ؛ رجال الكشّي ، ص ٦٠٨ ، الرقم ١١٣١ ، ص ٦١١ ، الرقم ١١٣٥ و ١١٣٦. ولا يخفى أنّ «
الهَمْداني » منسوب إلى هَمْدان وهي قبيلة من اليمن ، نزلت الكوفة. راجع : الأنساب للسمعاني ، ج ٥ ، ص ٦٤٧.
[٨] « المرجئة » : تطلق على فرفتين : فرقة مقابلة للشيعة ،
من الإرجاء بمعنى التأخير ؛ لتأخيرهم عليّاً عليهالسلام عنمرتبته. وفرقة مقابلة للوعيديّة. إمّا من الإرجاء بمعنى
التأخير ؛ لأنّهم يؤخّرون العمل عن النيّة والقصد ، وإمّا بمعنى إعطاء الرجاء ؛
لأنّهم يعتقدون أنّه لايضرّ مع الإيمان معصية ، كما لاينفع مع الكفر طاعة ، أو
بمعنى تأخير حكم صاحب الكبيرة إلى يوم القيامة.
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني الجزء : 1 صفحة : 133