responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني    الجزء : 0  صفحة : 49

١١ ـ الحسن بن عليّ الهاشمي :

من مشايخ الكليني ، وله جملة يسيرة من الروايات في الكافي [١]. وهذا الشيخ ثقة مشهور ، ترجم له الخطيب البغدادي [٢] ، وابن الجوزي [٣] والذهبي [٤].

١٢ ـ الحسن بن الفضل بن زيد اليماني :

من مشايخ الكليني ، روى عنه حديثاً واحداً في مولد الإمام الحجّة عليه‌السلام [٥]. وعدّه الصدوق ممّن شاهد الإمام القائم عليه‌السلام من غير الوكلاء [٦]. ومن ملاحظة ما تضمّنه حديثه من مكاتبته إلى الناحية المقدّسة يعلم أنّه كان مورداً للطف الإمام عليه‌السلام ورعايته ، ولهذا قال الشيخ المامقاني : « لا يبعد حسنه ». [٧]

١٣ ـ الحسين بن أحمد :

من مشايخ الكليني ، روى له في اصول الكافي [٨] ، وروى له في الروضة بعنوان : « الحسين بن أحمد بن هلال » [٩]. وهو مقبول الرواية حسن ، وليس بمجهول بعد اتّفاق الشيخين على روايته.

١٤ ـ الحسين بن الحسن الحسيني الأسود الهاشمي العلوي الرازي :

من مشايخه وقد ذكره ابتداءً في سبعة أحاديث فقط من أحاديث الكافي [١٠].


[١] الكافي ، كتاب الصيام ، باب صوم عرفة وعاشورا ، ح ٦٥٨٢ و ٦٥٨٣ و ٦٥٨٤.

[٢] تاريخ بغداد ، ج ٧ ، ص ٣٦٩ ، الرقم ٣٨٩١.

[٣] المنتظم ، ج ٣ ، ص ٢٦ ، الرقم ١٩٨٠.

[٤] تاريخ الإسلام ، ج ٢٢ ، ص ١٢٥ ، الرقم ١٥٤.

[٥] الكافي ، كتاب الحجّة ، باب مولد الصاحب عليه‌السلام ، ح ١٣٦٩.

[٦] إكمال الدين ، ج ٢ ، ص ٤٣٣ ، ذيل ح ١٦.

[٧] نتائج التنقيح ، ج ١ ، ص ٣٧ ، الرقم ٢٦٩٨.

[٨] الكافي ، كتاب الحجّة ، باب في الغيبة ، ح ٩١٩.

[٩] الكافي ، كتاب الروضة ، ح ١٥١٨٥.

[١٠] الكافي ، كتاب فضل العلم ، باب النوادر ، ح ١٤١ ؛ وباب الإشارة والنصّ على الحسن بن عليّ عليهما‌السلام ، ح ٧٨٠ ؛ وباب مولد عليّ بن الحسين عليهما‌السلام ، ح ١٢٦٩ ؛ وباب مولد أبي الحسن عليّ بن محمّد عليهما‌السلام ، ح ١٣٢٨ ؛ وباب مولد الصاحب عليه‌السلام ، ح ١٣٨٦ ؛ وكتاب النكاح ، باب آخر منه ، ح ٩٥١٤.

اسم الکتاب : الکافی- ط دار الحدیث المؤلف : الشيخ الكليني    الجزء : 0  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست