responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تحكيم خانواده از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 38

31. مسند ابن حنبل عن سمرة: إنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله نَهى عَنِ التَّبَتُّلِ.[1]

32. الإمام الصادق عليه السلام: نَهى رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله النِّساءَ أن يَتَبَتَّلنَ و يُعَطِّلنَ أنفُسَهُنَّ مِنَ الأَزواجِ.[2]

33. مسند ابن حنبل عن أنس: كانَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله يَأمُرُ بِالباءَةِ و يَنهى عَنِ التَّبَتُّلِ نَهيا شَديدا، و يَقولُ: تَزَوَّجوا الوَدودَ الوَلودَ، إنّي مُكاثِرٌ بِكُمُ الأَنبِياءَ يَومَ القِيامَةِ.[3]

1/ 6

ذَمُّ العُزوبَةِ

34. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: خِيارُ امَّتِي المُتَأَهِّلونَ، و شِرارُ امَّتِي العُزّابُ.[4]

35. عنه صلى الله عليه و آله: رُذالُ‌[5] مَوتاكُمُ العُزّابُ.[6]

36. عنه صلى الله عليه و آله: لَو خَرَجَ العُزّابُ مِن أمواتِكُم إلَى الدُّنيا لَتَزَوَّجوا.[7]


[1] مسند ابن حنبل: ج 7 ص 268 ح 20213، مسند اسحاق بن راهويه: ج 3 ص 708 ح 1312.

[2] الكافي: ج 5 ص 509 ح 1 عن ابن أبي يعفور، دعائم الإسلام: ج 2 ص 193 ح 701 و فيه« و يقطعن» بدل« و يعطّلن»، وسائل الشيعة: ج 14 ص 117 ح 1.

[3] مسند ابن حنبل: ج 4 ص 488 ح 13570 و ص 317 ح 12613، صحيح ابن حبان: ج 9 ص 337 ح 4028، السنن الكبرى: ج 7 ص 131 ح 13476، كنز العمّال: ج 7 ص 128 ح 18330.

[4] جامع الأخبار: ص 273 ح 748، جامع الأحاديث للقمي: ص 88 نحوه، بحار الأنوار: ج 103 ص 221 ح 32.

[5] الرَذِل: و هو النذِل و هو الدون الخسيس( مجمع البحرين: ج 2 ص 695« رذل»).

[6] الكافي: ج 5 ص 329 ح 3، تهذيب الأحكام: ج 7 ص 239 ح 1045 كلاهما عن محمّد الأصمّ عن الإمام الصادق عليه السلام، كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 384 ح 4348 و فيه« ان ارذال» بدل« رذال»، روضة الواعظين: ص 409 عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله، بحار الأنوار: ج 103 ص 220 ح 21.

[7] عوالي اللآلي: ج 3 ص 283 ح 15.

اسم الکتاب : تحكيم خانواده از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست