responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تحكيم خانواده از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 354

الفصل السابع: الدّعاء

7/ 1

الدُّعاءُ لِلأَهلِ‌

الكتاب‌

«رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَ تَرْحَمْنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ».[1]

«قالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ* قالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقالِينَ* رَبِّ نَجِّنِي وَ أَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ* فَنَجَّيْناهُ وَ أَهْلَهُ أَجْمَعِينَ».[2]

الحديث‌

580. رسول اللّه صلى الله عليه و آله: إنَّ جَبرَئيلَ عليه السلام جاءَني فَقالَ: يا مُحَمَّدُ ... قُل: اللّهُمَّ رَبَّ النّورِ العَظيمِ، و رَبَّ الكُرسِيِّ الرَّفيعِ ... هَب لي كَما وَهَبتَ لِأَولِيائِكَ و أهلِ طاعَتِكَ، فَإِنّي مُؤمِنٌ بِكَ و مُتَوَكِّلٌ عَلَيكَ، مُنيبٌ‌[3] إلَيكَ مَعَ مَصيري إلَيكَ، و تَجمَعُ لي و لِأَهلي و لِوَلَدِي الخَيرَ كُلَّهُ، و تَصرِفُ عَنّي و عَن وَلَدي و أهلِي الشَّرَّ كُلَّهُ، أنتَ الحَنّانُ المَنّانُ، بَديعُ‌[4]

السَّماواتِ وَ الأَرضِ.[5]


[1] الأعراف: 23.

[2] الشعراء: 167 170.

[3] الإنابَةُ: الرجوع إلى اللّه بالتوبة، أناب يُنيبُ فهو مُنيب( النهاية: ج 5 ص 123« نوب»).

[4] البَدِيْعُ: هو الخالق المخترع لا عن مثال سابق( النهاية: ج 1 ص 106« بدع»).

[5] الإقبال: ج 1 ص 239 عن المفضّل بن عمر عن الإمام الصادق عليه السلام، البلد الأمين: ص 231، المصباح للكفعمي: ص 833، بحار الأنوار: ج 98 ص 10 ح 2.

اسم الکتاب : تحكيم خانواده از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 354
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست