responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 563

ومضمون‌" سَمِيعٌ بَصِيرٌ"* أحد عشر مرّة،[1] ومضمون‌" لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ" خمس مرات،[2] ومضمون‌" إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ" أربع مرّات،[3] ومضمون‌" كانَ رَبُّكَ بَصِيراً" مرة واحدة،[4] ومضمون‌" كُنْتَ بِنا بَصِيراً" مرة واحدة،[5] و مضمون‌" إِنَّ رَبَّهُ كانَ بِهِ بَصِيراً" مرّة واحدة،[6] ومضمون‌" إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ بَصِيرٌ" مرّة واحدة.[7] إِنّ هذه الآيات تدلّ على ملاحظتين أَساسيتين:

الأُولى: إِثبات صفة" البصير" للّه.

والثانية: إِطلاق هذه الصفة وتعلّقها بكلّ شي‌ء ومنها العباد وأَعمالهم.

الكتاب‌

" وَ اللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْ‌ءٍ إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ".[8]" وَ ما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَ يَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ وَ جَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَ تَصْبِرُونَ وَ كانَ رَبُّكَ بَصِيراً".[9]


[1] الإسراء: 1، غافر: 20، 56، الشورى: 11، الحجّ: 61، 75، لقمان: 28، المجادلة: 1، النساء: 58، 134، الإنسان: 2.

[2] فاطر: 31، الشورى: 27، الإسراء: 17، 30، 96.

[3] آل عمران: 15، 20، غافر: 44، فاطر: 45.

[4] الفرقان: 20.

[5] طه: 35.

[6] الانشقاق: 15.

[7] الملك: 19.

[8] غافر: 20.

[9] الفرقان: 20.

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 563
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست