responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 433

الفصل التاسع اليقين‌

9/ 1 فَضلُ اليَقينِ‌

الكتاب‌

" وَ جَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَّا صَبَرُوا وَ كانُوا بِآياتِنا يُوقِنُونَ".[1]

الحديث‌

1059. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: ألَا إنّ النّاسَ لَم يُؤتَوا في الدُّنيا شَيئا خَيرا مِن اليَقينِ والعافِيَةِ، فاسألُوهُما اللّهَ.[2]

1060. عنه صلى اللّه عليه و آله: أيُّها النّاسُ، سَلُوا اللّهَ المُعافاةَ؛ فإنّهُ لَم يُعطَ أحَدٌ مِثلَ اليَقينِ بعدَ المُعافاةِ، ولا أشَدَّ مِن الرِّيبَةِ بعدَ الكُفرِ.[3]

1061. عنه صلى اللّه عليه و آله: خَيرُ ما القِيَ في القَلبِ اليَقينُ.[4]


[1] السجدة: 24.

[2] كنز العمال: ج 3 ص 438 ح 7334 نقلًا عن المبارك.

[3] كنز العمال: ج 3 ص 438 ح 7338 نقلًا عن صحيح ابن حبّان عن أبي بكر.

[4] الأمالي للصدوق: ص 576 ح 788 عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام، بحارالأنوار: ج 70 ص 173 ح 25.

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 433
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست