responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 289

قالَ: فَلَمّا تَعَلَّمتُهُ كانَ إذا كَتَبَ إلى يَهودَ كَتَبتُ إلَيهِم، وإذا كَتَبوا إلَيهِ قَرَأتُ لَهُ كِتابَهُم.[1]

9/ 3 ما يَحرُمُ تَعَلُّمُهُ‌

أ علم النُّجوم‌

549. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مَنِ اقتَبَسَ عِلماً مِنَ النُّجومِ، اقتَبَسَ شُعبَةً مِنَ‌السِّحرِ زادَ ما زادَ.[2]

550. عنه صلى اللّه عليه و آله: أخافُ عَلى امَّتي بَعدي ثَلاثاً: حَيفُ الأَئِمَّةِ، وإيمانٌ بِالنُّجومِ، وتَكذيبٌ بِالقَدَرِ.[3]

551. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ اللّهَ قَد طَهَّرَ هذِهِ القَريَةَ مِنَ الشِّركِ إن لَم تُضِلَّهُمُ النُّجومُ.[4]

تعليق‌

يتبيّن من التأمّل في نصّ هذه الأحاديث أنّ المقصود من علم النجوم المحرّم تعلّمه ليس هو العلم بمفهومه المعاصر، بل المقصود هو التعرّف على تأثير النجوم في مصير الإنسان، وَالتنبّؤ بحوادث المستقبل عن طريق المطالعة في سير الكواكب مطلقا أو مع الاعتقاد بتأثيرها في مصير الإنسان.

ب السِّحر

552. الدر المنثور عن جندب بن عبد اللّه البجليّ عن رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: إذا أخَذتُمُ السّاحِرَ فاقتُلُوهُ،


[1] سنن الترمذي: ج 5 ص 67 ح 2715.

[2] سنن أبي داوود: ج 4 ص 16 ح 3905 عن ابن عبّاس؛ عوالي اللآلي: ج 1 ص 181 ح 242، بحارالأنوار: ج 58 ص 277 ح 76.

[3] جامع بيان العلم وفضله: ج 2 ص 39 عن أبي محجن.

[4] مسند أبي يعلى: ج 6 ص 150 ح 6683 عن العبّاس بن عبدالمطّلب.

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 289
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست