responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 254

5/ 2 التَّقوى‌

الكتاب‌

" يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً وَ يُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ".[1]" يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ آمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ نُوراً تَمْشُونَ بِهِ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ".[2]

الحديث‌

421. مجمع البيان عن ابن عبّاس: قَرَأَ رَسولُ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله:" وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً"[3] قالَ: مِن شُبُهاتِ الدُّنيا، ومِن غَمَراتِ المَوتِ، وشَدائِدِ يَومِ القِيامَةِ.[4]

5/ 3 الذِّكر

الكتاب‌

" وَ مَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ".[5]

الحديث‌

422. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ ذِكرَ اللّهِ شِفاءٌ.[6]


[1] الأنفال: 29.

[2] الحديد: 28 و راجع: البقرة: 2.

[3] الطلاق: 2.

[4] مجمع البيان: ج 10 ص 460، بحارالأنوار: ج 70 ص 281.

[5] الزخرف: 36.

[6] شُعب الإيمان: ج 1 ص 459 ح 717 عن مكحول.

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 254
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست