responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 229

البَرِّ وأنعامِهِ، فَاطلُبُوا العِلمَ فَإِنَّهُ السَّبَبُ بَينَكُم وبَينَ‌اللّه عز و جل.[1]

325. عنه صلى اللّه عليه و آله: طالِبُ العِلمِ أفضَلُ عِندَ اللّهِ مِنَ المُجاهِدينَ وَالمُرابِطينَ وَالحُجّاجِ وَالعُمّارِ وَالمُعتَكِفينَ وَالمُجاوِرينَ، وَاستَغفَرَت لَهُ الشَّجَرُ وَالرِّياحُ وَالسَّحابُ وَالبِحارُ وَالنُّجومُ وَالنَّباتُ وكُلُّ شَي‌ءٍ طَلَعَت عَلَيهِ الشَّمسُ.[2]

326. عنه صلى اللّه عليه و آله: ثَلاثَةٌ يَستَغفِرُ لَهُمُ السَّماواتُ وَالأَرضُ وَالمَلائِكَةُ وَاللَّيلُ وَالنَّهارُ: العُلَماءُ وَالمُتَعَلِّمونَ وَالأَسخِياءُ.[3]

ه غُفرانُ الذُّنوبِ‌

327. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: مَنِ انتَقَلَ لِيَتَعَلَّمَ عِلماً غُفِرَ لَهُ قَبلَ أن يَخطُوَ.[4]

328. عنه صلى اللّه عليه و آله: إنَّ طالِبَ العِلمِ إذا ماتَ غَفَرَ اللّهُ لَهُ ولِمَن حَضَرَ جَنازَتَهُ.[5]

329. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن طَلَبَ العِلمَ كانَ كَفّارَةً لِما مَضى.[6]

330. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَاانتَعَلَ عَبدٌ قَطُّ ولا تَخَفَّفَ ولا لَبِسَ ثَوباً لِيَغدُوَ في طَلَبِ عِلمٍ إلّا غَفَرَ اللّهُ لَهُ ذُنوبَهُ حَيثُ يَخطو عَتَبَةَ بابِهِ.[7]

331. عنه صلى اللّه عليه و آله: مَن تَعَلَّمَ حَرفاً مِنَ العِلمِ غَفَرَ اللّهُ لَهُ البَتَّةَ.[8]


[1] الأمالي للمفيد: ص 29 ح 1 عن محمّد بن جعفر عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، بحارالأنوار: ج 1 ص 172 ح 25.

[2] إرشاد القلوب: ص 164.

[3] إرشاد القلوب: ص 196؛ كنزالعمّال: ج 15 ص 842 ح 43346 نقلًا عن أبي الشيخ في الثواب عن ابن عبّاس.

[4] الجامع الصغير: ج 2 ص 582 ح 8535 عن الشيرازي عن عائشة.

[5] إرشاد القلوب: ص 164.

[6] سنن‌الترمذي: ج 5 ص 29 ح 2648 عن سِخْبرة.

[7] المعجم الأوسط: ج 6 ص 37 ح 5722 عن الإمام عليّ عليه السلام.

[8] كنزالعمّال: ج 10 ص 164 ح 28854 نقلًا عن الرافعي عن الإمام عليّ عليه السلام.

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 229
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست