responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 139

ج اللُّبان‌

80. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: عَلَيكُم بِاللُّبانِ‌[1]؛ فَإِنَّهُ يَمسَحُ الحَرَّ[2] مِنَ القَلبِ كَما يَمسَحُ الإِصبَعُ‌العَرَقَ عَنِ الجَبينِ، ويَشُدُّ الظَّهرَ، ويَزيدُ فِي العَقلِ، ويُذَكِّي الذِّهنَ، ويَجلُو البَصَرَ، ويُذهِبُ النِّسيانَ.[3]

81. عنه صلى اللّه عليه و آله: أطعِموا حَبالاكُمُ اللُّبانَ؛ فَإِنَّ الصَّبِيَّ إذا غُذِّيَ في بَطنِ امِّهِ بِاللُّبانِ اشتَدَّقَلبُهُ وزيدَ في عَقلِهِ.[4]

د الفَرفَخ‌

82. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: عَلَيكُم بِالفَرفَخِ‌[5]؛ فَهِيَ المُكَيِّسَةُ، فَإِنَّهُ إن كانَ شَي‌ءٌ يَزيدُ فِيالعَقلِ فَهِيَ.[6]

ه الاترُجّ‌

83. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: عَلَيكُم بِالاترُجِ‌[7]؛ فَإِنَّهُ يُنيرُ الفُؤادَ ويَزيدُ فِي الدِّماغِ.[8]

و الحِجامَة

84. رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله: الحِجامَةُ تَزيدُ العَقلَ وتَزيدُ الحافِظَ حِفظًا.[9]


[1] اللُّبان: ضَربٌ من العِلْك( لسان العرب: ج 5 ص 153).

[2] في بحار الأنوار: ج 76 ص 321" الحزن" وهو الأنسب.

[3] طبّ النبيّ صلى اللّه عليه و آله: ص 6، بحار الأنوار: ج 62 ص 294.

[4] الكافي: ج 6 ص 23 ح 6 عن أبي زياد عن الإمام الحسن عليه السلام وراجع بحار الأنوار: ج 66 ص 444 ح 8.

[5] الفَرفَخ: الرِّجلَة، معرّب پَرپَهَن؛ أي عريض الجناح( القاموس المحيط: ج 1 ص 266).

[6] المحاسن: ج 2 ص 323 ح 2094 عن حمّاد بن زكريّا النخعيّ، بحار الأنوار: ج 66 ص 234 ح 3.

[7] الاتْرُجّ: شجرٌ يعلو، ناعم الأغصان والورق والثمر، وثمره كالليمون الكبار، وهو ذهبيّ اللون، ذكيّ الرائحة، حامض الماء( المعجم الوسيط: ج 1 ص 4).

[8] طبّ النبيّ صلى اللّه عليه و آله: ص 8، بحار الأنوار: ج 62 ص 297.

[9] مكارم الأخلاق: ج 1 ص 174 ح 518، بحار الأنوار: ج 62 ص 126 ح 82؛ الفردوس: ج 2 ص 154 ح 2781 عن ابن عمر.

اسم الکتاب : حكم النبى الأعظم المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 139
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست