11.عنه عليه السلام : أصلُ الإِنسانِ لُبُّهُ [5] ، وعَقلُهُ دينُهُ [6] ، ومُرُوَّتُهُ حَيثُ يَجعَلُ نَفسَهُ . [7]
[1] الكافي : ج 8 ص 181 ح 203 ، الأمالي للطوسي : ص 147 ح 241 كلاهما عن سدير الصيرفي عن الإمام الباقر عليه السلام ، روضة الواعظين : ص 310 عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، بحارالأنوار : ج 22 ص 382 ح 16 .[2] ما بين المعقوفين سقط من المصدر ، وأثبتناه من بحارالأنوار .[3] في بحارالأنوار : «يَضَعونَ» وهو الأنسب .[4] مطالب السؤول : ص 49 ، بحارالأنوار : ج 78 ص 7 ح 59 .[5] اللُّبُّ : العَقلُ ، سمّي بذلك لأنّهُ نَفسُ ما في الإنسانِ ، وما عَدَاهُ كأنَّهُ قِشرٌ (مجمع البحرين : ج 3 ص 1616 «لبب») .[6] في الأمالي للصدوق «عقله ودينه» بدل «عقله دينه» والظاهر زيادة الواو وأنّها اشتباه من المصحّح ؛ إذ أنّ المستنسخ وضع ضمّة كبيرة على هاء كلمة «عقلهُ» في الطبعة القديمة والحجريّة، فظنّ المصحّح أنّها واوٌ، وفي بحار الأنوار : نقل الحديث أيضا عن الأمالي من دون واوٍ . راجع في خصوص ذلك الأحاديث الواردة في: تحف العقول : ص 217 والفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام : ص 367 وبحار الأنوار : ج 75 ص 108 ح 11.[7] روضة الواعظين : ص 8 ، الأمالي للصدوق : ص 312 ح 361 عن جميل بن درّاج عن الإمام الصادق عنه عليهماالسلام ، بحارالأنوار : ج 1 ص 82 ح 2 .
اسم الکتاب : انسان شناسى از منظر قرآن و حديث المؤلف : محمدی ریشهری، محمد الجزء : 1 صفحة : 32