[1] الغيبة للطوسي : ص 288 ح 246 ، الاحتجاج : ج 2 ص 539 ح 343 ، بحارالأنوار : ج 50 ص 229 ح 3 .[2] . البهلول في اللغة : الحَييُّ الكريم ، وقيل : العزيز الجامع لكلّ خير (لسان العرب : ج 11 ص 73) . والذي ورد اسمه في الرواية مردّد بين شخصين : أحدهما ـ وهو الأظهر ـ : بهلول بن إسحاق بن بهلول حسّان ، ولد في الأنبار سنة 204 ق ، وتوفّى فيها سنة 298 ق . كان عالما قاضيا خطيبا من أجلّاء أساتذة المذهب الإسماعيلي (تعجيل المنفعة : ص 56) . والثاني : أبو وهيب بهلول بن عمرو الصيرفي الكوفي المعروف بالمجنون . كان من كبار علماء الشيعة الإمامية ، ومن خواصّ تلامذة الإمام الصادق عليه السلام . كان يتصرّف تصرّف المجانين بأمرٍ من الإمام الكاظم عليه السلام للتخلّص من شرور العبّاسيّين . عاصر منهم : الهادي وهارون والأمين والمأمون والمعتصم والواثق والمتوكّل الذي هلك سنة 247 ق ، وقيل : توفّي ببغداد سنة 190 ق ودفن بها (أصحاب الإمام الصادق عليه السلام : ج 1 ص 257) .[3] المؤمنون : 115 .[4] الصواعق المحرقة : ص 207 ، نور الأبصار : ص 183 نقلاً عن درر الأصداف .
اسم الکتاب : انسان شناسى از منظر قرآن و حديث المؤلف : محمدی ریشهری، محمد الجزء : 1 صفحة : 112