و هذا القسم الرابع من المكاتيب يبدو أوّل وهلة و كأن المكاتيب التي وردت فيه تبدأ من عصر الإمام الباقر 7 و تتزايد في عهود باقي الأئمَّة :؛ إذ إنّنا لم نعثر عليها في مكاتيب الأئمّة من قبله 7.
و في الختام لا بدَّ أن نعربَ عن جزيل شكرنا لكلِّ من عاضدونا على إعداد هذا الكتاب للنشر، و خاصّة قسم إعداد الكتب في مركز البحوث، التابع لمؤسّسة دار الحديث، مع فائق امنياتنا لهم بالموفقية على طريق نشر معارف أهل البيت.