responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 88

الحديث‌

53 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: سَلُوا اللَّهَ الفِردَوسَ، فَإِنَّها سُرَّةُ الجَنَّةِ.[1]

54 عنه صلى الله عليه و آله: الفِردَوسُ سَيِّدُ الجِنانِ.[2]

55 عنه صلى الله عليه و آله: جَنَّةُ الفِردَوسِ هِيَ رَبوَةُ[3] الجَنَّةِ العُليَا الَّتي هِيَ أَوسَطُها وأحسَنُها.[4]

56 الإمام عليّ عليه السلام: يَقولُ الرَّبُّ تَبارَكَ وَتَعالى‌ لِمَلائِكَتِهِ: يا مَلائِكَتِي، انظُروا إِلى عَبدي أحيا لَيلَةً ابتِغاءَ مَرضاتي، أسكِنوهُ الفِردَوسَ، ولَهُ فيها مِئَةُ ألفِ مَدينَةٍ، في كُلِّ مَدينَةٍ جَميعُ ما تَشتَهِي الأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأَعيُنُ وَلم يَخطُر عَلى‌ بالٍ، سِوى‌ ما أعدَدتُ لَهُ مِنَ الكَرامَةِ وَالمَزيدِ وَالقُربَةِ.[5]

راجع: ص 38 (الفصل الأوّل: معاني الجنّة في القرآن/ جنّة الآخرة).

3/ 4: دارُ السَّلامِ‌

الكتاب‌

«وَ اللَّهُ يَدْعُوا إِلى‌ دارِ السَّلامِ وَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى‌ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ».[6]


[1]. المستدرك على الصحيحين: ج 2 ص 402 ح 3402، المعجم الكبير: ج 8 ص 246 ح 7966، الدرّ المنثور: ج 5 ص 467 نقلًا عن الطبراني وابن مردويه وكلّها عن أبي امامة، كنز العمّال: ج 2 ص 73 ح 3184.

[2]. تأويل الآيات الظاهرة: ج 2 ص 870 ح 7 عن سلمان الفارسي، بحار الأنوار: ج 40 ص 54 ح 89.

[3]. الرَّبْوَة:- بالفتح والضمّ- ما ارتفع من الأرض( النهاية: ج 2 ص 192« ربا»).

[4]. المعجم الكبير: ج 7 ص 213 ح 6885، مسند الشاميّين: ج 4 ص 31 ح 2650، تفسير الطبري: ج 9 الجزء 16 ص 38، تفسير ابن كثير: ج 5 ص 199 والثلاثة الأخيرة نحوه وكلّها عن سمرة بن جندب، كنز العمّال: ج 14 ص 453 ح 39229.

[5]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 476 ح 1374، ثواب الأعمال: ص 67 ح 1، الأمالي للصدوق: ص 368 ح 459 كلّها عن جابر بن إسماعيل عن الإمام الصادق عن أبيه عليهما السلام، روضة الواعظين: ص 351 عن الإمام الصادق عنه عليهما السلام، بحار الأنوار: ج 8 ص 186 ح 151.

[6]. يونس: 25.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست