responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 768

ب‌- الفُقَراءُ

1115 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: اطَّلَعتُ فِي الجَنَّةِ فَرَأَيتُ أَكثَرَ أَهلِها الفُقَراءُ.[1]

1116 عنه صلى الله عليه و آله: دَخَلتُ الجَنَّةَ فَوَجَدتُ أَكثَرَ أَهلِها وَسُكَّانِها المَساكِينَ.[2]

1117 عيسى عليه السلام: بِحَقٍّ أَقُولُ لَكُم، إِنَّ أَكنافَ السَّماءِ لَخالِيَةٌ مِنَ الأَغنِياءِ، وَلَدُخُولُ جَمَلٍ فِي سَمِ‌[3] الخِياطِ أَيسَرُ مِن دُخُولِ غَنِيٍّ فِي الجَنَّةِ.[4] ج‌- المُتَغافِلُونَ عَن الشَّرِّ

1118 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: دَخَلتُ الجَنَّةَ فَإِذا أَكثَرُ أَهلِها البُلْهُ.[5]

1119 عنه صلى الله عليه و آله: أَكثَرُ أَهلِ الجَنَّةِ البُلْهُ، وَأَهلُ عِلِيِّينَ ذَوُو الأَلبابِ.[6]

1120 معاني الأخبار عن مسعدة بن صدقة عن الإمام الصّادق عن آبائه عليهم السلام: قالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله:


[1]. صحيح البخاري: ج 3 ص 1184 ح 3069 عن عمران بن حصين، صحيح مسلم: ج 4 ص 2096 ح 94، سنن الترمذي: ج 4 ص 715 ح 2602 كلاهما عن ابن عبّاس، مسند ابن حنبل: ج 2 ص 582 ح 6622 عن عبد اللَّه بن عمرو، كنز العمّال: ج 6 ص 469 ح 16584؛ عدّة الداعي: ص 113، بحار الأنوار: ج 72 ص 55 ح 85.

[2]. مسند الشاميّين: ج 3 ص 319 ح 2397، مسند إسحاق بن راهوية: ج 1 ص 426 ح 490 كلاهما عن أبي هريرة، السنن الكبرى للنسائي: ج 5 ص 399 ح 9262 عن ابن عبّاس، صحيح ابن حبّان: ج 16 ص 494 ح 7456 عن اسامة بن زيد وكلاهما نحوه.

[3]. السَّمُّ والسُّمُّ: كلّ ثقب ضيّق كخرق الابرة وثقب الاذن والأنف( مفردات ألفاظ القرآن: ص 434« سمم»).

[4]. عدّة الداعي: ص 113، بحار الأنوار: ج 72 ص 55 ح 85؛ الدرّ المنثور: ج 2 ص 203 نقلًا عن ابن حنبل عن وهب بن منبّه.

[5]. تاريخ دمشق: ج 43 ص 533 ح 9392 عن جابر بن عبد اللَّه، تهذيب الكمال: ج 26 ص 118 عن عمر بن عبد العزيز نحوه، كنز العمّال: ج 14 ص 473 ح 39313، حقائق التأويل: ص 247، العمدة: ص 159، عوالي اللآلي: ج 1 ص 71 ح 131 كلاهما نحوه.

[6]. تاريخ اليعقوبي: ج 2 ص 102.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 768
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست