991 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إِنَّ فِي الجَنَّةِ دَرَجَةً، لا يَنالُها إِلّا إِمامٌ عادِلٌ، أَو ذُو رَحِمٍ وَصُولٌ، أَو ذُو عِيالٍ صَبُورٌ.[3]
992 عنه صلى الله عليه و آله: إِنَّ فِي الجَنَّةِ دَرَجَةً لا يَبلُغُها إِلّا ثَلاثَةٌ: إِمامٌ عادِلٌ، أَو ذُو رَحِمٍ وَصُولٌ، أَو ذُو عِيالٍ صَبُورٌ؛ لا يَمُنُّ عَلى أَهلِهِ بِما يُنفِقُ عَلَيهِم.[4]
993 عنه صلى الله عليه و آله: مَن تَرَكَ الكَذِبَ وَهُوَ باطِلٌ بُنِيَ لَهُ قَصرٌ فِي رَبَضِ[5] الجَنَّةِ، وَمَن تَرَكَ المِراءَ وَهُوَ مُحِقٌّ بُنِيَ لَهُ فِي وَسَطِها، وَمَن حَسُنَ خُلُقُهُ بُنِيَ لَهُ فِي أَعلاها.[6]
[1]. الهَذّ: الإسراع في القطع وفي القراءة( الصحاح: ج 2 ص 577« هذذ»).
[2]. سنن الدارمي: ج 2 ص 907 ح 3268، مسند ابن حنبل: ج 9 ص 9 ح 23011 وفيه« أهل الدنيا» بدل« الدنيا»، كنز العمّال: ج 1 ص 571 ح 2578.
[3]. الخصال: ص 93 ح 39 عن أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام، بحار الأنوار: ج 74 ص 90 ح 9.
[4]. الفردوس: ج 1 ص 219 ح 842 عن أبي هريرة، كنز العمّال: ج 15 ص 834 ح 43314.
[5]. رَبَض الجَنّة: ما حولها خارجاً عنها تشبيهاً بالأبنية التي تكون حول المدن وتحت القِلاع( النهاية: ج 2 ص 185« ربض»).
[6]. سنن ابن ماجة: ج 1 ص 19 ح 51، سنن الترمذي: ج 4 ص 358 ح 1993 وليس فيه« قصر» وكلاهما عن أنس، كنز العمّال: ج 3 ص 642 ح 8300.
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ریشهری، محمد الجزء : 1 صفحة : 648