responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 636

قالَ: وَما هِيَ يا رَسُولَ اللَّهِ؟

قالَ: الجِهادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، الجِهادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.[1]

972 التاريخ الكبير عن عبد الرحمن بن غنم الأشعريِّ عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: مَن أَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ، وَماتَ لا يُشرِكُ بِاللَّهِ شَيئاً، فَإِنَّ حَقّاً عَلَى اللَّهِ عز و جل يَغفِرُ لَهُ إِن هاجَرَ أَو ماتَ فِي مَولِدِهِ.

قالُوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، أَلا نُبَشِّرُ بِها أَصحابَكَ؟

قالَ: دَعُوا النّاسَ فَليَعمَلُوا! فَإِنَّ فِي الجَنَّةِ مِئَةَ دَرَجَةٍ، ما بَينَ كُلِّ دَرَجَتَينِ كَما بَينَ السَّماءِ وَالأَرضِ، أَعَدَّها اللَّهُ لِلمُجاهِدِينَ فِي سَبِيلِهِ.[2]

ب- الشَّهِيدُ

973 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: الشُّهَداءُ عَلى بارِقِ نَهرٍ بِبابِ الجَنَّةِ فِي قُبَّةٍ خَضرَاءَ، يَخرُجُ عَلَيهِم رِزقُهُم مِن الجَنَّةِ بُكرةً وَعَشِيّاً.[3]

ج- المُتَحابُّونَ فِي اللَّهِ‌

974 كتاب الإخوان عن أبي هريرة: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: إِنَّ فِي الجَنَّةِ عَمُوداً مِن ذَهَبٍ، عَلَيهِ مَدائِنُ مِن زَبَرجَدٍ، تُضِي‌ءُ لِأَهلِ الجَنَّةِ كَما يُضِي‌ءُ الكَوكَبُ الدُّرِّيُّ فِي جَوِّ السَّماءِ.


[1]. صحيح مسلم: ج 3 ص 1501 ح 116، سنن النسائي: ج 6 ص 19، السنن الكبرى: ج 9 ص 266 ح 18493، المستدرك على الصحيحين: ج 2 ص 102 ح 2461 نحوه.

[2]. التاريخ الكبير: ج 7 ص 12 ح 53، السنن الكبرى للنسائي: ج 3 ص 15 ح 4340، مسند الشاميّين: ج 2 ص 209 ح 1200، تاريخ دمشق: ج 52 ص 135 كلّها عن أبي الدرداء نحوه.

[3]. مسند ابن حنبل: ج 1 ص 571 ح 2390، المستدرك على الصحيحين: ج 2 ص 84 ح 2403، صحيح ابن حبّان: ج 10 ص 515 ح 4658، المعجم الكبير: ج 10 ص 333 ح 10825، المصنّف لابن أبي شيبة: ج 4 ص 563 ح 19 كلّها عن ابن عبّاس، كنز العمّال: ج 4 ص 397 ح 11099.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 636
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست