responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 594

895 عنه صلى الله عليه و آله: فِي الجَنَّةِ مِئَةُ دَرَجَةٍ، ما بَينَ كُلِّ دَرَجَتَينِ مِئَةُ عامٍ.[1]

896 عنه صلى الله عليه و آله: إِنَّ بَينَ أَعلى أَهلِ الجَنَّةِ وَأَسفَلِهِم دَرَجَةً كَالنَّجمِ يُرى‌ فِي مَشارِقِ الأَرضِ وَمَغارِبِها.[2]

897 عنه صلى الله عليه و آله: إِنَّ فِي الجَنَّةِ مِئَةَ دَرَجَةٍ، لَو أَنَّ العالَمِينَ اجتَمَعُوا فِي إِحداهُنَّ لَوَسِعَتهُم.[3]

898 عنه صلى الله عليه و آله: إِنَّ الرَّجُلَ مِن أَهلِ عِلِّيِّينَ لَيُشرِفُ عَلى‌ أَهلِ الجَنَّةِ فَتُضِي‌ءُ الجَنَّةُ لِوَجهِهِ كَأَنَّها كَوكَبٌ دُرِّيٌّ.[4]

899 مجمع البيان: رُوِيَ أَنَّ ما بَينَ أَعلَى دَرجاتِ الجَنَّةِ وَأَسفَلِها ما بَينَ السَّماءِ وَالأَرضِ.[5]

16/ 2: أصنافُ دَرَجاتِ الجَنَّةِ

الكتاب‌

«وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ* أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ* فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ* ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ* وَ قَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ* عَلى‌ سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ* مُتَّكِئِينَ عَلَيْها مُتَقابِلِينَ* يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ*


[1]. سنن الترمذي: ج 4 ص 674 ح 2529، مسند ابن حنبل: ج 3 ص 146 ح 7928، المعجم الأوسط: ج 6 ص 52 ح 5765 وفيه« مسيرة خمسمئة عام» وكلّها عن أبي هريرة، كنز العمّال: ج 14 ص 458 ح 39254.

[2]. تفسير الطبري: ج 9 الجزء 15 ص 61، الدرّ المنثور: ج 5 ص 256، كنز العمّال: ج 14 ص 494 ح 39400 كلاهما عن ابن جرير وابن أبي حاتم وكلّها عن قتادة.

[3]. سنن الترمذي: ج 4 ص 676 ح 2532، مسند ابن حنبل: ج 4 ص 58 ح 11236، مسند أبي يعلى: ج 2 ص 137 ح 1394 كلّها عن أبي سعيد الخدري، كنز العمّال: ج 14 ص 451 ح 39222.

[4]. سنن ابي داوود: ج 4 ص 34 ح 3987، المعجم الأوسط: ج 2 ص 217 ح 1778 نحوه وكلاهما عن أبي سعيد الخدري، كنز العمّال: ج 14 ص 468 ح 39289.

[5]. مجمع البيان: ج 6 ص 628، بحار الأنوار: ج 69 ص 155.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 594
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست