responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 556

848 عنه صلى الله عليه و آله: أَوَّلُ شَخصٍ يَدخُلُ عَلَيَّ الجَنَّةَ فاطِمَةُ بِنتُ مُحَمَّدٍ، وَمَثَلُها فِي هذِهِ الأُمَّةِ مَثَلُ مَريَمَ فِي بَنِي إِسرائِيلَ.[1]

849 الإمام الصادق عليه السلام: اللَّهُمَّ اجعَل مُحَمَّداً أَوَّلَ قارِعٍ لِبابِ الجَنَّةِ، وَأَوَّلَ داخِلٍ، وَأَوَّلَ شافِعٍ، وَأَوَّلَ مُشَفَّعٍ.[2]

ب- الحَمّادُونَ‌

850 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: أَوَّلَ مَن يُدعى‌ إِلَى الجَنَّةِ الحَمّادُونَ؛ الَّذِينَ يَحمَدُونَ اللَّهَ عَلَى السَّرّاءِ وَالضَّرّاءِ.[3]

ج- الشُّهَداءُ

851 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: عَرَضَ عَلَيَّ أَوَّلُ ثَلاثَةٍ يَدخُلُونَ الجَنَّةَ: شَهِيدٌ، وَعَفِيفٌ مُتَعَفِّفٌ، وَعَبدٌ أَحسَنَ عِبادَةَ اللَّهِ وَنَصَحَ لِمَوالِيهِ.[4]


[1]. دلائل النبوّة لأبي نعيم: ص 66 ح 27، الفردوس: ج 1 ص 38 ح 81 كلاهما عن أبي هريرة، كنز العمّال: ج 12 ص 110 ح 34234 نقلًا عن أحمد بن ميمون في كتاب فضائل عليّ عليه السلام والرافعي عن أبي يزيد المدني؛ بحار الأنوار: ج 37 ص 70.

[2]. مصباح المتهجّد: ص 393 ح 517، جمال الاسبوع: ص 294 عن مهران، المصباح للكفعمي: ص 571، بحار الأنوار: ج 90 ص 87 ح 3.

[3]. المعجم الكبير: ج 12 ص 15 ح 12345، المعجم الأوسط: ج 3 ص 240 ح 3033، المستدرك على الصحيحين: ج 1 ص 681 ح 1851، شعب الإيمان: ج 4 ص 115 ح 4483 وليس فيهما« الحمّادون»، حلية الأولياء: ج 5 ص 69 كلّها عن ابن عبّاس، كنز العمّال: ج 3 ص 254 ح 6410؛ مكارم الأخلاق: ج 2 ص 77 ح 2193، بحار الأنوار: ج 93 ص 215 ح 18.

[4]. سنن الترمذي: ج 4 ص 176 ح 1642، مسند ابن حنبل: ج 3 ص 412 ح 9497، المستدرك على الصحيحين: ج 1 ص 544 ح 1429، صحيح ابن حبّان: ج 10 ص 151 ح 4312 كلّها عن أبي هريرة والثلاثة الأخيرة نحوه، كنز العمّال: ج 15 ص 820 ح 43260؛ صحيفة الإمام الرضا عليه السلام: ص 83 ح 8 نحوه، بحار الأنوار: ج 69 ص 393 ح 75.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 556
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست