responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 550

وَيُعانِقُونَ الأَزواجَ، وَيَعقدون عَلَى السُّرُرِ وَيَقُولُونَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا»[1].[2]

837 الإمام عليّ عليه السلام: أَلا وَ إِنَّ التَّقوى مَطايا ذُلُلٍ حُمِلَ عَلَيها أَهلُها، وَأُعطُوا أَزِمَّتَها، فَأَورَدَتهُمُ الجَنَّةَ، وَفَتَحَت لَهُم أَبوابَها، وَوَجَدُوا رِيحَها وَطِيبَها، وَقِيلَ لَهُم: ادخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ.[3]

838 تفسير العيّاشي عن زيد الشّحّام عن الإمام الصّادق عليه السلام، قال: سَأَلتُهُ عَنِ التَّسبِيحِ، فَقالَ:

هُو اسمٌ مِن أَسماءِ اللَّهِ، وَدَعوى أَهلِ الجَنَّةِ.[4]

15/ 3: أَوَّلُ مَن يَدخُلُ الجَنَّةَ

أ- مُحَمَّدٌ وَأَهلُ بَيتِهِ عليهم السلام‌

839 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: الجَنَّةُ مُحَرَّمَةٌ عَلَى الأَنبِياءِ حَتَّى أَدخُلَها، وَمُحَرَّمَةٌ عَلَى الأُمَمِ كُلِّها حَتَّى تَدخُلَها شِيعَتُنا أَهلَ البَيتِ.[5]


[1]. الأعراف: 43.

[2]. مجمع البيان: ج 10 ص 727 عن عاصم بن ضمرة، بحار الأنوار: ج 7 ص 170؛ المصنّف لابن أبي شيبة: ج 8 ص 75 ح 51، مسند ابن الجعد: ص 374 ح 2569 كلاهما عن عاصم بن ضمرة، تفسير الطبري: ج 12 الجزء 24 ص 35 عن الحارث وكلّها نحوه، كنز العمّال: ج 14 ص 646 ح 39774.

[3]. الكافي: ج 8 ص 67 ح 23، نهج البلاغة: الخطبة 16، خصائص الأئمّة عليهم السلام: ص 114 وفيهما صدره إلى« فأوردتهم الجنّة»، شرح الأخبار: ج 1 ص 372 ح 316 نحوه، بحار الأنوار: ج 8 ص 183 ح 145 وراجع: مطالب السؤول: ص 28.

[4]. تفسير العيّاشي: ج 2 ص 120 ح 9، بحار الأنوار: ج 93 ص 183 ح 22.

[5]. الأمالي للمفيد: ص 74 ح 8، الاختصاص: ص 356 كلاهما عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عليه السلام، الخصال: ص 574 ح 1 عن مكحول عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله، المناقب لابن شهرآشوب: ج 3 ص 229 عن جابر بن عبد اللَّه وكلاهما نحوه، بحار الأنوار: ج 8 ص 143 ح 65؛ المعجم الأوسط: ج 1 ص 289 ح 942 عن عمر بن الخطاب نحوه، كنز العمّال: ج 11 ص 416 ح 31953.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 550
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست