responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 456

678 سنن الترمذي عن أنس بن مالك عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إِذا مَرَرتُم بِرِياضِ الجَنَّةِ فَارتَعُوا.

قالَ: وَما رِياضُ الجَنَّةِ؟ قالَ: حَلَقُ الذِّكرِ.[1]

679 المستدرك على الصحيحين عن جابر بن عبد اللَّه: خَرَجَ عَلَينا النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله فَقالَ: يا أَيُّها النّاسُ! إِنَّ للَّهِ سَرايا[2] مِنَ المَلائِكَةِ، تحلّ وَتَقِفُ عَلى مَجالِسِ الذِّكرِ فِي الأَرضِ، فَارتَعُوا فِي رِياضِ الجَنَّةِ. قالُوا: وَأَينَ رِياضُ الجَنَّةِ؟ قالَ: مَجالِسُ الذِّكرِ، فَاغدُوا وَرُوحُوا فِي ذِكرِ اللَّهِ وَذَكِّرُوهُ أَنفُسَكُم.[3]

8/ 3: المَساجِدُ

680 سنن الترمذي عن أبي هريرة: قالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: إِذا مَرَرتُم بِرِياضِ الجَنَّةِ فَارتَعُوا.

قُلتُ: يا رَسُولَ اللَّهِ، وَما رِياضُ الجَنَّةِ؟ قالَ: المَساجِدُ، قِيلَ: وَما الرَّتعُ يا رَسُولَ اللَّهِ؟

قالَ: سُبحانَ اللَّهِ وَالحَمدُ للَّهِ وَلا إِلهَ إِلّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكبَرُ.[4]

8/ 4: ما بَينَ مِنبَر النَّبِيِّ وَبَيتِهِ‌

681 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: ما بَينَ مِنبَرِي وَبُيُوتِي رَوضَةٌ مِن رِياضِ الجَنَّةِ، وَمِنبَرِي عَلى‌


[1]. سنن الترمذي: ج 5 ص 532 ح 3510، مسند ابن حنبل: ج 4 ص 302 ح 12525، شعب الإيمان: ج 1 ص 398 ح 529، كنز العمّال: ج 1 ص 437 ح 1885؛ منية المريد: ص 106، تنبيه الخواطر: ج 2 ص 234 وفيه« مجالس» بدل« حَلَق»، بحار الأنوار: ج 1 ص 205 ح 34.

[2]. السَّرَايا: جمع سَرِيَّة؛ وهي طائفة من الجيش يبلغ أقصاها أربعمئة( النهاية: ج 2 ص 363« سرى»).

[3]. المستدرك على الصحيحين: ج 1 ص 672 ح 1820، مسند أبي يعلى: ج 2 ص 345 ح 1860، شعب الإيمان: ج 1 ص 398 ح 528، كنز العمّال: ج 1 ص 437 ح 1882؛ عدّة الداعي: ص 238، أعلام الدين: ص 275، إرشاد القلوب: ص 60 كلّها نحوه، بحار الأنوار: ج 93 ص 163 ح 42.

[4]. سنن الترمذي: ج 5 ص 532 ح 3509، مشكاة المصابيح: ج 1 ص 227 ح 729، كنز العمّال: ج 7 ص 651 ح 20739.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 456
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست