responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 388

وَإِن أَخَذَ الدُّنيا وَتَرَكَ الآخِرَةَ فَلَهُ النّارُ.[1]

536 الإمام عليّ عليه السلام: ثَمَنُ الجَنَّةِ الزُّهدُ فِي الدُّنيا.[2]

537 عنه عليه السلام: طَلاقُ الدُّنيا مَهرُ الجَنَّةِ.[3]

538 الإمام الصادق عليه السلام: لا يَجمَعُ اللَّهُ لِمُؤمِنٍ الوَرَعَ وَالزُّهدَ فِي الدُّنيا إِلّا رَجَوتُ لَهُ الجَنَّةَ.[4]

ه- السَّماحَةُ

539 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: دَخَلَ رَجُلٌ الجَنَّةَ بِسَماحَتِهِ قاضِياً وَمُتَقاضِياً.[5]

و- حُسنُ السَّرِيرَةِ

540 الإمام عليّ عليه السلام: لا يَفُوزُ بِالجَنَّةِ إِلّا مَن حَسُنَت سَرِيرَتُهُ، وَخَلُصَت نِيَّتُهُ.[6]

541 عنه عليه السلام: إِنَّ اللَّهَ سُبحانَهُ يُدخِلُ بِصِدقِ النِّيَّةِ وَالسَّرِيرَةِ الصّالِحَةِ مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ الجَنَّةَ.[7]


[1]. تاريخ دمشق: ج 65 ص 323 ح 13289 عن أبي هريرة وابن عبّاس، كنز العمّال: ج 3 ص 227 ح 6276.

[2]. غرر الحكم: ح 4700، عيون الحكم والمواعظ: ص 218 ح 4272.

[3]. غرر الحكم: ح 5989، عيون الحكم والمواعظ: ص 317 ح 5532.

[4]. الأمالي للمفيد: ص 149 ح 7، ثواب الأعمال: ص 163 ح 1 كلاهما عن إبراهيم الكرخي، أعلام الدين: ص 390 نحوه، بحار الأنوار: ج 70 ص 307 ح 32.

[5]. مسند ابن حنبل: ج 2 ص 662 ح 6981، مجمع الزوائد: ج 4 ص 130 ح 6311 كلاهما عن عبد اللَّه بن عمرو.

[6]. غرر الحكم: ح 10868، عيون الحكم والمواعظ: ص 535 ح 9806.

[7]. نهج البلاغة: الحكمة 42، وقعة صفّين: ص 529 عن عبد الرحمن بن جندب وليس فيه« من يشاء»، الأمالي للطوسي: ص 602 ح 1245 عن عبد العظيم بن عبد اللَّه الحسني عن الإمام الجواد عن آبائه عنه عليهم السلام نحوه، تفسير العيّاشي: ج 2 ص 104 ح 99 عن عبد الرحمن بن حرب، مكارم الأخلاق: ج 2 ص 174 ح 2436 وفيهما« جمّاً» بدل« من يشاء»، بحار الأنوار: ج 71 ص 367 ح 16؛ تاريخ الطبري: ج 5 ص 60 عن عبد الرحمن بن جندب عن أبيه وفيه« عالماً جمّاً» بدل« من يشاء».

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست