responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 384

526 عنه عليه السلام: جِهادُ النَّفسِ ثَمَنُ الجَنَّةِ، فَمَن جاهَدَها مَلَكَها، وَهِيَ أَكرَمُ ثَوابِ اللَّهِ لِمَن عَرَفَها.[1]

527 عنه عليه السلام: لَن يَحُوزَ الجَنَّةَ إِلّا مَن جاهَدَ نَفسَهُ.[2]

528 عنه عليه السلام: ظَفِرَ بِجَنَّةِ المَأوى‌ مَن غَلَبَ الهَوى.[3]

529 عنه عليه السلام: ظَفِرَ بِجَنَّةِ المَأوى مَن أَعرَضَ عَن شَهَواتِ الدُّنيا.[4]

530 الإمام الصادق عليه السلام: ما كانَ عَبدٌ لِيَحبِسَ نَفسَهُ عَلَى اللَّهِ إِلّا أَدخَلَهُ الجَنَّةَ.[5]

ج- الجِهادُ بِالمالِ وَالنَّفسِ‌

الكتاب‌

«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى‌ تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ* تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ تُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ* يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَ يُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ».[6] «إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى‌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَ يُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الْقُرْآنِ وَ مَنْ أَوْفى‌ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ بِهِ وَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ».[7]


[1]. غرر الحكم: ح 4763، عيون الحكم والمواعظ: ص 107 ح 2369 و ص 223 ح 4336.

[2]. غرر الحكم: ح 7421، عيون الحكم والمواعظ: ص 407 ح 6885.

[3]. غرر الحكم: ح 6053، عيون الحكم والمواعظ: ص 324 ح 5607.

[4]. غرر الحكم: ح 6065، عيون الحكم والمواعظ: ص 323 ح 5573 وفيه« زخارف» بدل« شهوات».

[5]. الأمالي للمفيد: ص 350 ح 5، الأمالي للطوسي: ص 122 ح 189 كلاهما عن أبي الحسن العبدي، مشكاة الأنوار: ص 449 ح 1507، بحار الأنوار: ج 70 ص 71 ح 19.

[6]. الصفّ: 10- 12.

[7]. التوبة: 111.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 384
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست