وَصِيامُ شَهرِ رَمَضانَ، وَالوَلايَةُ، فَمَن أَقامَهُنَّ وَسَدَّدَ وَقارَبَ، وَاجتَنَبَ كُلَّ مُنكَرٍ دَخَلَ الجَنَّةَ.[1]

489 الإمام الصادق عليه السلام: إِذا صَلَّتِ المَرأَةُ خَمساً، وَصامَت شَهراً، وَأَطاعَت زَوجَها، وَعَرَفَت حَقَّ عَلِيٍّ عليه السلام، فَلتَدخُل مِن أَيِّ أَبوابِ الجَنَّةِ شاءَت.[2]

راجع: ص 340 (الفصل السابع/ كلمة التوحيد مع شروطها/ علامة الاخلاص،

طاعة اللَّه و رسوله وولاية أهل البيت عليهم السلام).

7/ 8: اجتِنابُ المَحارِمِ‌

الكتاب‌

«تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبادِنا مَنْ كانَ تَقِيًّا».[3]

«إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَ نَهَرٍ* فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ».[4]

«لكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها نُزُلًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرارِ».[5]

«وَ أُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ».[6]

[1]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 204 ح 612، المحاسن: ج 1 ص 452 ح 1041، بحار الأنوار: ج 68 ص 386 ح 36.

[2]. الكافي: ج 5 ص 555 ح 3، كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 3 ص 441 ح 4531 كلاهما عن أبي الصباح الكناني و راجع: الأما لي للصدوق: ص 575 ح 787 و بشارة المصطفى: ص 178.

[3]. مريم: 63.

[4]. القمر: 54 و 55.

[5]. آل عمران: 198.

[6]. الشعراء: 90.