responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 220

تَعْمَلُونَ»[1]، وَفِي الرّابِعِ: رُفِعَت عَنكُمُ الأَحزانُ وَالهُمُومُ، وَفِي الخامِسِ: أَلبَسناكُمُ الحُلِيَّ وَالحُلَلَ، وَفِي السّادِسِ: زَوَّجناكُمُ الحُورَ العِينَ، وَفِي السّابِعِ: «وَ فِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَ تَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَ أَنْتُمْ فِيها خالِدُونَ»[2]، وَفِي الثّامِنِ: رافَقتُمُ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ، وَفِي التّاسِعِ: صِرتُم شُبّاناً لا تهرمون، وَفِي العاشِرِ: سَكَنتُم فِي جِوارِ مَن لا يُؤذِي الجِيرانَ.[3]

250 الإمام الباقر عليه السلام: إِنَّ أَهلَ الجَنَّةِ جُردٌ، مُردٌ، مُكَحَّلِينَ، مُكَلَّلِينَ، مُطَوَّقِينَ، مُسَوَّرِينَ، مُخَتَّمِينَ، ناعِمِينَ، مَحبُورِينَ، مُكرَمِينَ.[4]

راجع: ص 564 (الفصل الخامس عشر: نظام الجنة/ صفة أوّل زمرة يدخلون الجنّة).

4/ 26: إِلحاق ذُرِّيَّةِ أَهلِ الجَنَّةِ بِهِم‌

الكتاب‌

«وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ».[5]

«وَ الَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ أَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَ عَلانِيَةً وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ* جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ الْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ* سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ».[6]


[1]. الزخرف: 72.

[2]. الزخرف: 71.

[3]. تنبيه الغافلين: ص 80 ح 68 عن ابن عباس.

[4]. الاختصاص: ص 358 عن جابر، بحار الأنوار: ج 8 ص 220 ح 214.

[5]. الطور: 21.

[6]. الرعد: 22- 24.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 220
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست