تَعْمَلُونَ»[1]، وَفِي الرّابِعِ: رُفِعَت عَنكُمُ الأَحزانُ وَالهُمُومُ، وَفِي الخامِسِ: أَلبَسناكُمُ الحُلِيَّ وَالحُلَلَ، وَفِي السّادِسِ: زَوَّجناكُمُ الحُورَ العِينَ، وَفِي السّابِعِ: «وَ فِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَ تَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَ أَنْتُمْ فِيها خالِدُونَ»[2]، وَفِي الثّامِنِ: رافَقتُمُ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ، وَفِي التّاسِعِ: صِرتُم شُبّاناً لا تهرمون، وَفِي العاشِرِ: سَكَنتُم فِي جِوارِ مَن لا يُؤذِي الجِيرانَ.[3]
250 الإمام الباقر عليه السلام: إِنَّ أَهلَ الجَنَّةِ جُردٌ، مُردٌ، مُكَحَّلِينَ، مُكَلَّلِينَ، مُطَوَّقِينَ، مُسَوَّرِينَ، مُخَتَّمِينَ، ناعِمِينَ، مَحبُورِينَ، مُكرَمِينَ.[4]
راجع: ص 564 (الفصل الخامس عشر: نظام الجنة/ صفة أوّل زمرة يدخلون الجنّة).
4/ 26: إِلحاق ذُرِّيَّةِ أَهلِ الجَنَّةِ بِهِم
الكتاب
«وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ».[5]
«وَ الَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ أَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَ عَلانِيَةً وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ* جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ الْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ* سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ».[6]
[1]. الزخرف: 72.
[2]. الزخرف: 71.
[3]. تنبيه الغافلين: ص 80 ح 68 عن ابن عباس.
[4]. الاختصاص: ص 358 عن جابر، بحار الأنوار: ج 8 ص 220 ح 214.
[5]. الطور: 21.
[6]. الرعد: 22- 24.