responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 200

217 عنه صلى الله عليه و آله: لَو أَنَّ مَا يُقِلُّ ظُفرٌ مِمّا فِي الجَنَّةِ بَدا لَتَزَخرَفَت لَهُ ما بَينَ خَوافِقِ‌[1] السَّماواتِ وَالأَرضِ، وَلَو أَنَّ رَجُلًا مِن أَهلِ الجَنَّةِ اطَّلَعَ فَبَدا أَساوِرُهُ لَطَمَسَ ضَوءَ[2] الشَّمسِ كَما تَطمِسُ الشَّمسُ ضَوءَ النُّجُومِ.[3]

218 تفسير ابن كثير عن أبي امامة: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله حَدَّثَهُم وَذَكَر حُلِيَّ أَهلِ الجَنَّةِ، فَقالَ:

مُسَوَّرُونَ بِالذَّهَبِ وَالفِضَّةِ، مُكَلَّلَةٌ بِالدُّرِّ، وَعَلَيهِم أَكالِيلُ مِن دُرٍّ وَياقُوتٍ مُتواصِلَةٍ، وَعَلَيهِم تاجٌ كَتاجِ المُلُوكِ، شَبابٌ، جُردٌ، مُردٌ، مُكَحَّلُونَ.[4]

219 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: تَبلُغُ حِليَةُ أَهلِ الجَنَّةِ مَبلَغَ الوَضُوءِ.[5]

220 الإمام الصادق عليه السلام: إِنَّ المُؤمِنَ لَيَتَنَعَّمُ بِتَسبِيحِ الحُلِيِّ عَلَيهِ فِي الجَنَّةِ، فِي كُلِّ مَفصِلٍ مِنَ المُؤمِنِ فِي الجَنَّةِ ثَلاثَةُ أَساوِرَ مِن ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ وَلُؤلُؤٍ.[6]

4/ 24: أَزواجُ أَهلِ الجَنَّةِ

الكتاب‌

«وَ لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ».[7]


[1]. الخافقان: المشرق والمغرب، وقيل: طرفا السماء والأرض( لسان العرب: ج 10 ص 83« خفق»).

[2]. في الزهد لابن المبارك:« لطمس ضوؤه ضوءَ الشمس».

[3]. سنن الترمذي: ج 4 ص 678 ح 2538، مسند ابن حنبل: ج 1 ص 357 ح 1449، المعجم الأوسط: ج 8 ص 363 ح 8880، الزهد لابن المبارك( الملحقات): ص 126 ح 416 كلّها عن سعد بن أبي وقّاص، كنز العمّال: ج 14 ص 480 ح 39343.

[4]. تفسير ابن كثير: ج 6 ص 537، الدرّ المنثور: ج 7 ص 26 كلاهما نقلًا عن ابن أبي حاتم.

[5]. صحيح ابن حبّان: ج 3 ص 320 ح 1045، مسند أبي يعلى: ج 5 ص 444 ح 6174، صحيح مسلم: ج 1 ص 219 ح 40، المصنّف لابن أبي شيبة: ج 1 ص 74 ح 4 كلاهما نحوه وكلّها عن أبي هريرة، كنز العمّال: ج 14 ص 489 ح 39379.

[6]. ربيع الأبرار: ج 4 ص 26، إحقاق الحقّ: ج 12 ص 273.

[7]. البقرة: 25.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 200
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست