responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 198

214 مسند ابن حنبل عن أبي سعيد الخدري عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: طُوبى لِمَن رَآنِي وَآمَنَ بِي، ثُمَّ طُوبى ثُمَّ طُوبى ثُمَّ طُوبى لِمَن آمَنَ بِي وَلَم يَرَنِي. قالَ لَهُ رَجُلٌ: وَما طُوبى؟ قالَ:

شَجَرَةٌ فِي الجَنَّةِ مَسِيرَةَ مِئَةِ عامٍ، ثيِابُ أَهلِ الجَنَّةِ تَخرُجُ مِن أَكمامِها.[1]

215 الإمام الصادق عليه السلام‌- فِي قَولِهِ تَعالَى: «عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ»-: تَعلُوهُمُ الثِّيابُ فَيَلبَسُونَها.[2]

4/ 23: حُليُّ أَهلِ الجَنَّةِ

الكتاب‌

«أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَ يَلْبَسُونَ ثِياباً خُضْراً مِنْ سُنْدُسٍ وَ إِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ نِعْمَ الثَّوابُ وَ حَسُنَتْ مُرْتَفَقاً».[3]

الحديث‌

216 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله‌- فِي وَصفِ أَهلِ الجَنَّةِ-: إِنَّ عَلَيهِمُ التِّيجانَ، إِنَّ أَدنَى لُؤلُؤَةٍ مِنها لَتُضِي‌ءُ ما بَينَ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ.[4]


[1]. مسند ابن حنبل: ج 4 ص 141 ح 11673، صحيح ابن حبّان: ج 16 ص 429 ح 7413، تفسير الطبري: ج 8 الجزء 13 ص 149 وليس فيهما صدره إلى« لم يرني»، مسند أبي يعلى: ج 2 ص 129 ح 1369، تاريخ بغداد: ج 4 ص 91، تفسير ابن كثير: ج 4 ص 377، كنز العمّال: ج 11 ص 535 ح 32500.

[2]. مجمع البيان: ج 10 ص 623، بحار الأنوار: ج 8 ص 113.

[3]. الكهف: 31.

[4]. سنن الترمذي: ج 4 ص 695 ح 2562، مسند ابن حنبل: ج 4 ص 150 ح 11715، صحيح ابن حبّان: ج 16 ص 410 ح 7397، المستدرك على الصحيحين: ج 2 ص 462 ح 3594، مسند أبي يعلى: ج 2 ص 133 ح 1381، الزهد لابن المبارك( الملحقات): ص 68 ح 236، تفسير الطبري: ج 13 الجزء 26 ص 176 كلّها عن أبي سعيد الخدري، كنز العمّال: ج 14 ص 478 ح 39335.

اسم الکتاب : بهشت و دوزخ از نگاه قرآن و حديث المؤلف : محمدی ری‌شهری، محمد    الجزء : 1  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست